من أجل القدس وبقية المقدسات!
[ad_1] في التاريخ المعاصر ليس ثمة من شواهد وأدلة تنفي أن جرأة القرار الأميركي، بما يخص الاعتراف بالقدس عاصمة موحدة وأبدية لـ “إسرائيل” -وهو القرار الذي ظلّ مؤجلًا طوال عقدين- تستند إلى السخاء العربي الذي أُغدق على الإدارة الأميركية، بعد وصول ترامب للسلطة. الأزمة أو المأزق الذي يتخبط به، هذه الأيام، النظام العربي برمّته ممانعًا أو مسالمًا، تضرب في أكثر …