مضايا وبقين والزبداني… إما التهجير وإما الخضوع والتجنيد
يقبع أكثر من 40 ألف مدني تحت الحصار في مضايا وبقين والزبداني بريف العاصمة السورية دمشق، عقب تجدد الحديث عن اتفاق جديد بين “جيش الفتح” وإيران، والمحاصرون أمام خيارين، فإما التهجير إلى شمال سورية، وإما الرضوخ للعيش تحت سطوة النظام. وليس التهجير جديدا على المحاصرين، فقد سبق الحديث عنه أكثر من مرة، آخرها خلال تهجير أهالي حلب الشرقية نهاية العام …