‘ميشيل كيلو يكتب: ثورة يقتلها أبناؤها’
ميشيل كيلو لا مجال لضرب الأخماس بالأسداس حول هوية المنتصر في الاقتتال الإجرامي الدائر في الغوطة الشرقية، منذ 28 إبريل/ نيسان، بين جيش الإسلام من جهة وفيلق الرحمن وجيش الفسطاط من جهة أخرى: إنه بشار الأسد ونظامه الذي يحقّق، اليوم، ومن دون أية تكلفةٍ، انتصاراً سهلاً لم يحقق جزءاً صغيراً منه طوال ثلاثة أعوام، على الرغم من خسائره الفادحة في …