الوسم: أسلحة خفيفة

  • عشرات القتلى والجرحى من قسد وتنظيم الدولة باشتباكات في مدينة الرقة

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-بدر محمد

    [ad_1]

    أعلنت “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، اليوم الثلاثاء، مقتل 32 عنصرا من تنظيم “الدولة الإسلامية”، خلال الاشتباكات الجارية في أحياء مدينة الرقة، شمالي شرقي سوريا، خلال الـ24 ساعة الماضية، فيما أعلن الأخير مقتل وجرح 28 عنصرا من “قسد” برصاص قناصيه.

    وقالت “قسد” في بيان نشرته على موقعها الرسمي، إنها تمكنت من التقدم في حي حارة شحادة جنوبي المدينة، بعد إحكام سيطرتها على الجسر الجديد وقتل خمسة عناصر للتنظيم، واستولت على سلاح “دوشكا” عيار “23 ملم” وكمية من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة.

    ولفتت “قسد”، أنها قتلت 21 عنصرا من التنظيم بينهم ثلاثة قناصين ومهندس ألغام وإعلامي، خلال الاشتباكات الدائرة في أحياء الرقة القديمة وحي هشام عبد الملك، وتمكن عناصرها من سحب سبعة عناصر منهم، إضافة لتدمير عربة مصفحة للأولى.

    وأضافت “قسد”، أنها قتلت ستة عناصر من تنظيم “الدولة” خلال عملية تمشيط حي اليرموك غربي المدينة، وعثرت على كمية “كبيرة” من الذخيرة والأسلحة، مشيرة أن اثنين من عناصرها قتلا خلال الاشتباكات وجرح ثلاثة آخرون.

    من جانبه، قال تنظيم “الدولة” عبر وسائل إعلامه، إنه قتل 17 عنصرا من قوات “قسد” وجرح 11 آخرين، أمس الاثنين، برصاص قناصيه، عند سوق الهال وقرب الجامع القديم ودواري البرازي والادخار، وتمكن من استعادة نقاط في شارع أبو الهيس شرقي المدينة.

    وسبق أن أعلنت “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، أمس الاثنين، سيطرتها على حي اليرموك، بعد اشتباكات مع تنظيم “الدولة الإسلامية”، كما أعلنت عن مقتل 16عنصرا للأخير باشتباكات في حيين آخرين.

    ومنذ بدء عملية اقتحامالمدينة، في السادس من حزيران الماضي، سيطرت “قسد” على عدة أحياء في الجهتين الغربية والشرقية منها، كما دخلت المدينة لأول مرة من الجهة الجنوبية، لتطبق الحصار عليها بشكل كامل.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • قتيل مدني باقتتال داخل قرية إبلين وجرحى بإطلاق نار في مدينة إدلب

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-عمر سارة

    [ad_1]

    قال ناشطون، إن مدنيا قتل، اليوم الثلاثاء، جراء اشتباكات بين “هيئة تحرير الشام” و”حركة أحرار الشام الإسلامية” في قرية إبلين جنوب مدينة إدلب، شمالي سوريا، فيما جرح ثلاثة مدنيين بإطلاق نار وسط المدينة.

    وأوضح الناشطون، أن اشتباكات متقطعة بالأسلحة الخفيفة دارت، مساء اليوم، في القرية التابعة لجبل الزاوية (25 كم جنوب مدينة إدلب)، بين عناصر “تحرير الشام” و”أحرار الشام”، لتتطور لاحقا إلى قتال بالأسلحة الثقيلة، ما أسفر عن مقتل المدني، لافتين إلى وجود حالة من الرعب بين أهالي القرية.

    وكان ناشطون محليون قالوا لـ”سمارت”، يوم الجمعة الفائت، إن عددا من المدنيين جرحوا إثراندلاع اشتباكات بين “أحرار الشام ” و”تحرير الشام” في قرية تل الطوقان (43 كم شرق مدينة إدلب)، تبع ذلك بيومين، إعلان قيادي في “أحرار الشام”، التوصللتهدئة مع “الهيئة”، بمحافظة إدلب.

    وحصلتخلافات وتوتراتسابقة بين “تحرير الشام” و”أحرار الشام” في محافظة إدلب، بعضها أدت لاعتقال كل طرف لعناصر من الأخرى، وأخرى تطورت لاشتباكات أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى، بينهم مدنيون، في ظل تبادل الاتهامات حول أسبابها.

    وأضاف الناشطون، أن أحد الشبان حاول رفع علم الثورة السورية عند ساحة الساعة وسط مدينة إدلب، حيث جاء مجموعة “مسلحين”، رجحوا أنهم تابعين لـ”تحرير الشام”، وأطلقوا الرصاص العشوائي، ليهرب على الفور ويصاب ثلاثة مدنيين بجروح.

    وتسيطر على مدينة إدلب الكتائب الإسلامية المنضوية ضمن غرفة عمليات “جيش الفتح”، وأبرزها “تحرير الشام” و”أحرار الشام”.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • ‘مصادر: إرسال شبان من مدينة التل لمعارك ضد تنظيم الدولة بعد تسوية أوضاعهم’

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-عمر سارة

    [ad_1]

    سحبت ميليشيا “درع القلمون” التابعة لقوات النظام السوري، اليوم الثلاثاء، أكثر من 50 عنصرا من أبناء مدينة التل (10 كم شمال العاصمة دمشق)، المتطوعين في صفوفها بناء على “تسوية” أوضاعهم، لتزج بهم على جبهات قتال تنظيم “الدولة الإسلامية” بريف حماة.

    وأفادت مصادر أهلية عدة لـ”سمارت”، أن بعض هؤلاء العناصر المتطوعين في “درع القلمون” كانوا من مقاتلي الجيش الحر والكتائب الإسلامية، ولكن :”تعرضوا للخداع بعد تسوية أوضاعهم، وتطوعهم في الميليشيا، حيث قيل لهم أن مهمتهم ستكون بحملات دهم واعتقال وبحث عن مطلوبين في قرية حفير (27 كم شمال شرق العاصمة)، لتتغير الوجهة وهم في الحافلات إلى ريف حماة”.

    وكانت “لجنة المصالحة” في مدينة التل، أبلغت السكان، يوم 13 أيار الفائت، بأن النظام مدد مهلة إجراء “تسوية الأوضاع” شهراً آخر، ويفرض النظام على الأشخاص المطلوبين لأجهزته الأمنية أو للخدمة في قواته، في المناطق التي تجري فيها هدنة، ما يسمى بـ”تسوية الوضع”، حيث يتعهدون خلاله بعدم مناهضته أو حمل السلاح في وجه قواته، مقابل الكف عن ملاحقتهم واعتقالهم.

    وكان قرابة ألفي شخص بينهم مدنيين ومقاتلين مطلوبين للنظام، خرجوا من مدينة التل، إلى محافظة إدلب، في كانون الأول الفائت، وفقاً لاتفاق هدنة توصلت إليه “الفصائل العسكرية” مع النظام.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • ‘الحر يسيطر على مواقع للنظام في البادية شرق حمص’

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-رائد برهان

    [ad_1]

    قال “لواء شهداء القريتين”، التابع للجيش السوري الحر، إنه سيطر على مواقع لقوات النظام في منطقة البادية شرق مدينة حمص، وسط سوريا، ليقطع الطريق عليها باتجاه محافظة دير الزور، شرقي البلاد.

    وأوضح القيادي العسكري في “شهداء القريتين”، ويدعى “أبو ياسين”، في تصريح إلى “سمارت”، اليوم الأحد، أنهم سيطروا على منطقة غراب وجبلها ومناطق حمدة وأرنوبة وهلبة، جنوب مدينة تدمر، والتي تحوي عدة أبنية، اتخذتها قوات النظام مقرات لها.

    وأضاف “أبو ياسين”، أن المقاتلين شنوا هجوما على مواقع النظام في هذه المناطق، بعد عصر أمس السبت، مستخدمين الرشاشات الثقيلة ومضادات الدروع والأسلحة الخفيفة، لتننهي العملية فجر اليوم، بسيطرتهم عليها.

    وتابع القيادي، أن المقاتلين قتلوا أربعة عناصر من النظام على الأقل وجرحوا آخرين، خلال الاشتباكات، كما دمروا دبابة وأعطبوا سيارتين عسكريتين، فيما جرح بعضهم وخسروا سيارة عسكرية.

    وأشار “أبو ياسين” أن العملية تهدف إلى تخفيف الضغط عن مقاتلي “قوات الشهيد أحمد العبدو” و”جيش أسود الشرقية”، التابعين للجيش الحر، الذين يخوضون معارك مع قوات النظام في البادية، كذلك قطع الطريق على النظام باتجاه دير الزور.

    وبيّن “أبو ياسين” إلى أن قوات النظام كانت سيطرت على هذه المواقع في أيار الماضي، بعد انسحاب تنظيم “الدولة الإسلامية” منها، وسيطرة فصائل من الجيش الحر عليها، لفترة وجيزة، بسبب وعورتها وبعد مقراتهم عنها.

    وتحاول قوات النظام، منذ أيام، استعادة المواقع التي انتزعتها منها فصائل الجيش الحر في البادية بريف دمشق والسويداء، بغطاء جوي من سلاح الجو الروسي، للوصول إلى الحدود العراقية والأردنية.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • ‘الحر يبدأ بتطبيق قرار منع التجول بالسلاح في مدينة جرابلس بحلب’

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-محمود الدرويش

    [ad_1]

    ذكرت فصائل تابعة للجيش السوري الحر، اليوم السبت، إنها بدأت تطبيق قرار منع حمل السلاح بين المدنيين في مدينة جرابلس (103 كم شمال شرق حلب)، شمالي سوريا، وذلك لـ”حفظ الأمن وإنعاش الاقتصاد”.

    وقال الناطق الرسمي باسم “لواء الشمال”، ويدعى “أبو الفاروق”، في تصريح خاص إلى مراسل “سمارت”، إنهم “أوعزوا لعناصرهم بتطبيق القرار، حرصا على سلامة المدنيين”.

    وأضاف أن من شأن القرار “منع الفوضى، وتخفيف العواقب في حال حصول أي شجار أو مشاحنة شمل الفصائل المسيطرة على المدينة”.

    وأوضح أن تطبيق القرار سيجري عن طريق مندوبين للفصائل مع مسؤولية الشرطة الحرة والأمن الداخلي، والقضاء لمحاسبة المخالفين.

    من جانبه، قال نائب قائد “الفرقة التاسعة” المقدم “أبو قصي”، بتصريح إلى المراسل، أن القرار يهدف إلى “الإنعاش الاقتصادي، حيث لا يستطيع التجار وأصحاب المشاريع العمل في ظل انتشار الأسلحة واستخدامها عشوائيا”.

    وأفاد المقدم أن “الشرطة الحرة” ستتولى مسؤولية تطبيق القرار بالتعاون والتنسيق مع الفصائل العسكرية، عن طريق تسيير دوريات والاستجابة لشكاوى الأهالي، واعتقال المخالف ومصادرة سلاحه وتقديمه للقضاء.

    وكانت “حركة أحرار الشام الإسلامية” و”لواء الشمال” و”الفرقة التاسعة” و”الجبهة الشامية” و”الشرطة الحرة” و”الأمن الداخلي” وقعت، يوم الخميس الفائت، قرارا يمنع التجول بالأسلحة الخفيفة وإدخال الأسلحة الثقيلة إلى مدينة جرابلس، وحظر إطلاق العيارات النارية في الأعراس والمناسبات.

    وسبق أن أطلق ناشطون في مدينة الباب حملة تهدف لإزالة المظاهر المسلحة بعنوان “الباب صديق”، فيما ردت فصائل أنها تخضع في عملها داخل المدينة للهيئات القضائية والمحاكم التي تشكلت في مناطق “درع الفرات”، بالتعاون مع الأمن الوطني الذي “يعد دعامة من دعامات الاستقرار وحفظ الأمن العام.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • فصيل تابع لـقسد يعلن السيطرة على قرية جنوب شرق الرقة

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-بدر محمد

    [ad_1]

    أعلنت “قوات مجلس منبج العسكري” التابعة لـ”قوات سوريا الديمقراطية”، السيطرة على بلدة العكيرشي (15 كم جنوب شرق مدينة الرقة)، شمالي شرقي سوريا، بعد معارك مع تنظيم “الدولة الإسلامية”.

    وأضافت “قوات مجلس منبج”، على صفحتها الرسمية في موقع “فيسبوك”، ليل الاثنين –الثلاثاء، أنها قتلت العشرات من عناصر تنظيم “الدولة”، خلال عملية السيطرة، وتكمنت من سحب 15 جثة لهم، واستولت على أسلحة خفيفة ومتوسطة وذخائر.

    وسبق أن أعلنت “قسد”، التي تقودها “وحدات حماية الشعب” الكردية، يوم 2 تموز الجاري، السيطرة على قرية كسرة محمد علي جنوب مدينة الرقة، بعد مواجهات مع تنظيم “الدولة”.

    ومنذ بدء عملية اقتحام المدينة، في السادس من حزيران الفائت، سيطرت “قسد” على عدة أحياء في الجهتين الغربية والشرقية منها كذلك سيطرت على قرى بريفها الجنوبي، كما دخلت المدينة لأول مرة من الجهة الجنوبية، لتطبق الحصار عليها بشكل كامل.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • الجيش الحر ينفي مزاعم النظام باستهدافه المدنيين في مناطقه بحلب ويتهم قسد

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-جلال سيريس

    [ad_1]

    اتهمت “غرفة عمليات الرشدين”، اليوم الاثنين، “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) باستهداف أحياء مدينة حلب، شمالي سوريا، والخاضعة لسيطرة النظام، بقذائف صاروخية، متسببة بسقوط قتلى وجرحى في صفوف المدنيين.

    ويسقط بشكل متكرر قذائف على أحياء مدينة حلب، حيث يتهم النظام الفصائل في كل مرة، في حين تنفي الأخيرة ذلك.

    وأفادت مصادر محلية في مدينة حلب “سمارت”، بسقوط قذائف (لم تحددها) يعتقد أن مصدرها حي الراشدين، الخاضع لسيطرة الفصائل، استهدفت منطقة دوار الموت (المدخل الغربي لمدينة حلب)، وحي الـ”3000 شقة” بحي الحمدانية ومحيط جامع “عائشة” في حي الشهداء، ما أسفر عن سقوط قتيلين وعشرات الجرحى، نقلوا إلى مشاف قريبة.

    وقال القائد العسكري في غرفة عمليات “الراشدين” بريف حلب الغربي ويدعى النقيب “أمين”، في تصريح خاص إلى “سمارت”، إن “قسد” هي من “استهدفت أحياء مدينة حلب حيث تم رصد خروج عدد من القذائف الصاروخية من مواقعها غرب بلدتي نبل والزهراء المواليتين”.

    وأضاف: “ما يروج له النظام حول استهداف الفصائل لأحياء مدينة حلب عار عن الصحة”.

    وأشار “أمين” أن “قوات النظام استهدفت اليوم بثماني قذائف (لم يحدد نوعها) منطقة البحوث العلمية القريبة من حي حلب جديدة، والخاضعة لسيطرة الفصائل، دون أن يتم الرد من قبل الأخيرة”.

    في المقابل أفاد ناشطون مراسل “سمارت” أن قوات النظام استهدفت بالمدفعية الثقيلة بلدة الليرمون بحلب من مواقعها في جمعية الزهراء، واقتصرت الأضرار على الممتلكات فقط.

    وكان مصدر طبي لمراسل “سمارت”، قال يوم 23 آذار 2017، إن عدداً من الأطفال قتلوا وجرحوا جراء سقوط صواريخ “مجهولة المصدر” على مدرسة في حي الحمدانية بمدينة حلب، شمالي سوريا، الخاضعة لسيطرة قوات النظام.

    وسيطرت قوات النظام يوم 22 كانون الأول 2016، على كامل مدينة حلب بعد خروج آخر دفعة مهجرين منها، حيث خرج المقاتلون بسلاحهم المتوسط والخفيف.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • اشتباكات بين تحرير الشام وجيش الإسلام في بلدتين شرق دمشق

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-محمد علاء

    [ad_1]

    أفاد ناشطون، اليوم الخميس، أن اشتباكات اندلعت بين “جيش الإسلام” و”هيئة تحرير الشام” في بلدتي حوش الأشعري وبيت سوى (12 كم شرق العاصمة دمشق)، منذ الليلة الماضية.

    وأوضح الناشطون، على صفحاتهم بمواقع قوات النظام أن “الهيئة” شنت هجوم على البلدتين بالرشات الثقيلة والمتوسطة والخفيفة.

    وبدوره، قال المتحدث باسم “جيش الإسلام”، على حسابه بتطبيق التراسل الفوري “تلغرام” أن “الهيئة” شنت هجوم على مواقعهم في مزارع بلدة بيت سوى بالتزامن مع تمشيط بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة.

    وتحاول “سمارت” التواصل مع “جيش الإسلام” و”هيئة تحريرالشام” للوقوف على أسباب الهجوم ونتائجه.

    وكان الاقتتالاندلع بين “جيش الإسلام” من جهة و”فيلق الرحمن” و”تحرير الشام” من جهة أخرى، أواخر نيسان الفائت، بعد اتهام الأول لـ”تحرير الشام” باعتقال قوة مؤازرة له، ليعلن لاحقا أنهسيستمر بمحاربتها حتى القضاء على “فكرها الدخيل على الثورة السورية”، داعيا “فيلق الرحمن” للتعاون معه.

    وشهدت الغوطة الشرقية في الفترة نفسها من العام الفائت، اشتباكات بين “جيش الإسلام” و”فيلق الرحمن”، أسفرت عن مقتل وجرح مئات المدنيين ومقاتلي الفصيلين اللذين توصلا لاتفاقعلى حل الخلافات، بعد تعرض الأول لضغوط من سعودية وقطر.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • ‘مصدر خاص: قتلى للنظام بكمين لتنظيم الدولة في جبال شرق حمص’

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-بدر محمد

    [ad_1]

    قال مصدر خاص لمراسل “سمارت”، اليوم الأربعاء، إن عشرة عناصر من قوات النظام قتلوا في كمين لتنظيم “الدولة الإسلامية” في جبال الشومرية، شرق مدينة حمص، وسط سوريا.

    وأضاف المصدر، أن عناصر التنظيم، تصدوا لهجوم شنته قوات النظام على مواقع الأولى شرق جبال الشومرية شرق مدينة حمص، إذ نصبوا عدة كمائن للأخيرة، ما أدى لمقتل عشرة عناصر للنظام وانسحاب المجموعات المتبقية، والاستيلاء على أسلحة خفيفة ومتوسطة.

    وسبق أن قالت مصادرخاصة لـ”سمارت” ، يوم 26 حزيران الفائت ، إن عشرة عناصر لقوات النظام السوري قتلوا بينما قتل خمسة عناصر لتنظيم “الدولة الإسلامية” بمواجهات بين الطرفين في نقاط تمركز الأولى بمحيط مدينة تدمر (215كم شمال شرق العاصمة دمشق).

    ويسيطر تنظيم “الدولة” على مساحات واسعة من ريف حمص الشرقي والرقة ودير الزور، وسط وشرقي سوريا، كما يشن هجمات متكررة على مواقع قوات النظام في محيط مدينة تدمر الأثرية بهدف استعادتها، بعد أن سيطرت عليها الأخيرة، مطلع آذار الفائت، فيما تبادل الطرفان السيطرة عليها، خلال السنوات الماضية.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • ‘الجبهة الجنوبية تطلق معركة جديدة ضد جيش خالد في درعا’

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-أحلام سلامات

    [ad_1]

    أطلقت فصائل “الجبهة الجنوبية”، اليوم الأربعاء، معركة جديدة ضد “جيش خالد بن الوليد” في منطقة حوض اليرموك غرب مدينة درعا، جنوبي سوريا، حسب ما أفاد صحفي متعاون مع “سمارت”.

    وقال الصحفي المتواجد في المنطقة، إن المعركة المسماة “فتح الفتوح”، أطلقت ضمن “غرفة عمليات الصف الواحد”، وتهدف إلى انتزاع السيطرة على بلدة عدوان (24 كم شمال مدينة درعا)، وتلة عشترة وسرية ال “م.د”، من “جيش خالد”، المتهم بمبايعة تنظيم “الدولة الإسلامية”.

    وأضاف الصحفي أن الفصائل المشاركة قصفت مواقع “جيش خالد” بكافة الأسلحة الثقيلة والخفيفة، ما أسفر عن مقتل وجرح عدد من عناصره، دون التمكن من معرفة أعدادهم، وتدمير دشم وأهداف للأخير في سرية ال “م.د”، مشيرا إلى جرح عدد من مقاتلين الفصائل جراء انفجار عبوة ناسفة زرعت في سيارة كانوا يستقلونها في محيط السرية.

    بدوره، أفاد مدير المكتب الإعلامي للمجلس العسكري في نوى، نادر دبو، بتصريح إلى مراسل “سمارت”، أن “غرفة عمليات الصف الواحد” تشكلت خلال اليومين الماضيين، بالتزامن مع بدء التحضير للمعركة ضد “جيش خالد”، واصفا الوضع العسكري في المنطقة بـ “الجيد”، كما رجح أن تكون المعركة “مفصلية”.

    وأوضح “دبو” أن “غرفة العمليات” تتألف من “جيش الثورة”، الذي يضم عدة فصائل منها “لواء المهاجرين والأنصار، جيش اليرموك، لواء فلوجة حوران، لواء توحيد حوران”، و”جيش تحالف الجنوب”، الذي يضم “تجمع ألوية العمري” وكافة فصائل المجلس العسكري في نوى.

    وكان عددا من عناصر “جيش خالد بن الوليد” قتلوا وجرحوا، أول أمس الاثنين، بمواجهات مع الجيش الحر في منطقة حوض اليرموك.

    وأطلقت فصائل “تحالف قوات الجنوب”، معركةضد “جيش خالد”، مطلع حزيران الفائت، بالتعاون مع “تحالف جيش الثورة”، بهدف استرجاع قرى وبلدات جلين، سحم الجولان، تسيل، تل عشترة، وتل الجموع، قبل قطعالأخير، يوم 24 جزيران الماضي، آخر طريق يؤدي إلى بلدة حيط، وأطبق الحصار عليها.

    [ad_1]

    [ad_2]