وكأن لا هدنة مرت من هنا… غارات وقتلى وجرحى ومظاهرات تطالب بالرد في إدلب
عبد الرزاق الصبيح: المصدر لأشهر مضت كانت سماء إدلب ممراً إجبارياً لمئات الطائرات الحربية، بعضها تلقي حمولتها فوق رؤوس المدنيين الأبرياء، وأخرى تتابع طريقها إلى حلب والرقة ودير الزور وغيرها وتقفل عائدةً إما إلى مطار حميميم في اللاذقية إن كانت روسية، أو إلى مطار حماة العسكري بالنسبة لطيران النظام. ساعات معدودة فقط، هي التي أحس فيها أهل إدلب بالأمان، وبعضهم …