الفاجعة
أفكّر فيكِ كما لو أنّني لاعبُ كرة قدمٍ أضاع ركلة جزاءٍ في الوقت بدلًا من الضائع في نهائيات كأس العالم، لكنّني أميل أكثر للتفكير بلاعب منتخب غانا جيان أساموا. تبدو لي فكرة البكاء عنيفًة أكثر من أيّ وقتٍ مضى، في السابق بكيت بصدقٍ، كان ذلك في نهائي كأس العالم عام 1994، عندما بكى روبيرتو باجيو، لأنه أضاع ركلة الجزاء. أتذكّر …