حين صار “بشار الأسد”… فناً رديئاً
ما زال الجانب الإبداعي في بعض زواياه غير قادر على أن يكون حاملاً وممثلاً للثورة السورية، على الرغم من تحطيم الكثير من القيود، وتجاوز سيوف الرقابة، صحيح أن ثمة العديد من التجارب الناجحة التي وصلت إلى العالمية، لكن ذلك لا يعني أن جميع الإنجازات كانت موفقة، بل إن بعضها ولا نبالغ إذ نقول يكاد يسيء إلى الثورة بسبب سطحيته ولا …