من جحيم الموت إلى جحيم المنفى
علاء كيلاني “يخبرنا سامر عن أحلام مليوني طفل سوري لاجئ، سامر ليس ساحرًا، بل هو طفل كغيره ممن لديهم أحلام بسيطة، هؤلاء، أصبح أقصى ما يطمحون إليه هو قطعة ثياب، أو غطاء، أو خيمة تحميهم من برد الشتاء، سيساهم دعمك في تأمين غطاء أو خيمة أو موقد لأناس لم يختاروا أن يصبحوا لاجئين”… فقرة من إعلان مقتضب، نشرته المفوضية السامية …