أرباح الأسد صحية و”متجانسة”

جيرون أن يستمع دبلوماسيو الأسد، لخطبته وكلماته المقرعة للنظام في الولايات المتحدة، ولمفهوم الدولة في أوروبا الغربية، فهذا أمر مفروغ منه؛ لأن مرجعية الدبلوماسية -في عُرف الأسد- لا تستند إلى تلك المفاهيم المتعلقة ببناء الدولة والمؤسسات وتسويق السياسة من خلال الإنجازات المتعلقة ببناء هذا المفهوم. لا يختلف دبلوماسيو الأسد، في مشهد التهريج والتصفيق، عما يمارسونه من تهريج وترويج للتغطية على …