بعد عام على سقوطها.. من يضمّد جراح حلب وسكانها المهجّرين؟

على الرغم من مرور عام على سقوط حلب، وسيطرة النظام بمساعدة حلفائه عليها؛ فما زال الدمار وركام البيوت والمدارس والمستشفيات شاهدًا على أكثر حدثٍ آلمَ قلوب السوريين. وربما كان بداية تكتيك جديد للنظام، يقوم على سياسة التجويع؛ ومن ثمّ تهجير المدنيين. ففي مثل هذه الأيام من العام الماضي حاصرَ النظام الأحياءَ الشرقية لحلب عدة أشهر، وتحوّلت حياة سكانها نتيجة ذلك …