‘“الثقافة التربصية” مرة أخرى’
أحمد الرمح مع استفحال الظاهرة “الفيسبوكية”، وانتشارها اجتماعيًا؛ عادت للانبعاث ثقافة سلبية، تحتل حيزًا كبيرًا من عقولنا، أطلقتُ عليها اسم “الثقافة التربصية”. هذه الثقافة تنشر حالة رهاب (فوبيوية) ضد كل رؤية تعمل على نهضة المجتمع وتطوره؛ لتخليصه من مآسيه ونكساته، واستفحلت تلك الثقافة “فيسبوكيًا” ضد دعاة التنوير الإسلامي والإصلاح السياسي! وقد كتبتُ مقالًا حول أنواع تلك الظاهرة بالعنوان ذاته منذ …