هل باتت وسائل التواصل الاجتماعي أداة لاستهداف الثورة ورموزها؟
لم يعد التفاعل مع الجمهور وإيصال وجهة النظر لهم يحتاج إلى إذاعات أو شاشات أو شركات إنتاج، في ظل الإقبال غير المسبوق على وسائل التواصل الاجتماعي، وخاصة في البلدان العربية، وعلى رأسها فيسبوك وتويتر وبرنامج واتساب وتلغرام، بل بات يكفي عمل منصات على أحد البرامج المذكورة والسعي لجلب آلاف المشتركين، ثم بعد ذلك استخدام تلك المنصات لطرح ما يشاء صاحبها …