‘عبد الباسط سيدا يكتب: استقرار سورية المدخل إلى استقرار المنطقة’
عبد الباسط سيدا كان من البيّن منذ البدايات أن إيران وروسيا كانتا قد صممتا على منع سقوط نظام بشار الأسد، وتقديم الإسناد له في حربه المفتوحة التي أعلنها على الشعب السوري الذي اعتقد أن ما يُسمى بالعالم الحر لن يتركه وحيداً في مواجهة أكثر الأنظمة الاستبدادية بدائية ودموية، وأكثر الأحلاف خبثاً ونفاقاً. فقد كان شعبنا الطيّب يثق بالوعود التبشيرية الخاصة …