أبناء الساحل السوري بين التخلف عن الخدمة العسكرية والفرار
[ad_1] [ad_2] عارف محمود ست سنواتٍ مضت على حربٍ طاحنة، لم تراع فيها الحقوق المدنية والسياسية والجغرافية للوطن السوري؛ حتى أمست الثورة حربًا مفتوحة على الجميع، ولا هوادة فيها، والخاسر الأكبر -دائمًا- كان الانسان السوري، بشريًا وحضاريًا وجغرافيًا، وكان ازدياد تدفق الميلشيات الطائفية التي تقاتل إلى جانب النظام من أولى المؤشرات التي تدل على الخسارة الديمغرافية الكبيرة في فئة الذكور …