رُفيدة وصهيب.. عندما يروي الصغار قصص الحصار
من قلب الغوطة الشرقية المحاصرة، يحاول الطفلان: رفيدة (7سنوات) وشقيقها صهيب (12 سنة)، أن يجدوا -عبر الرسائل المصورة التي ينشرونها على موقع (تويتر)- متنفسًا لهم، ووسيلة للتعبير عن حجم المعاناة التي يعانيها أطفال الغوطة الشرقية، منذ حاصرتها قوات النظام عام 2013. منذ مطلع تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، بدأ صهيب ورفيدة بتصوير مقاطع فيديو، ونشرها على (تويتر)، عبّروا فيها عن حجم …