أحمد م أحمد، والبقية تأتي…
إبراهيم الزيدي لم يكن بول أوستر يرجم بالغيب علمًا، ليعرف أن صوته العربي يحمل اسم أحمد م أحمد، ولم يدر تشارلز سيميك أن كلماته ستكون تميمة الشاعر السوريّ في رحلته مع الترجمة. مذ ذاك وأحمد م أحمد، في كل يوم يدخل حرم المكتبة العربية بصوت جديد: ديريك والكوت، ألبرتو مانغويل، مارفن هاريس، بيلي كولينز، والقائمة تطول.. ومع كل اسم من …