‘“عواطف” أردوغان وبوارج بوتين’
سميح صعب لا تزال عملية رسم الخرائط تجري بخطى حثيثة من شمال العراق الى شمال سوريا. والاطراف جميعاً يتطلّعون الى ما ستكون عليه الجغرافيا السياسية بعد “داعش” . فتركيا تحاول نيل حصتها بما يتلاءم مع الحدود “العاطفية” للرئيس رجب طيب اردوغان التي تمتد من الموصل الى القوقاز وحلب. والولايات المتحدة تحاول أيضاً اثبات وجودها وحفظ دورها عبر “قوات سوريا الديموقراطية” …