اغتيال حلب يقرع طبول الحرب على العرب
جيرون “الأسد أو نحرق البلد” هي المعادلة التي يجري تطبيقها الآن في حلب، ويُنفذها الروس والإيرانيون، فالهُدن أو الحل السياسي، أو بيانات جنيف أو القرار الأخير للجمعية العامة للأمم المتحدة، هي مجرد مسلسل من النفاق والخداع شارك فيه بوتين، و”الخمينية الفارسية” برضا أميركي. كانت حلب، بشرقها وريفها، مركز توازنٍ للثورة السورية، لكن رغبة بوتين وعلي خامنئي في كسر إرادة الشعب …