بالعودة إلى السويداء وانتفاضتها المتعثرة
عمار ديوب مع التفجيرات الإرهابية التي أودت بحياة الشيخ وحيد بلعوس ورفاقه، و»فزعة» كل قرى الجوار نحو مدينة السويداء، وقيام الأهالي بانتفاضة شعبية عارمة احتلوا خلالها غالبية الفروع الأمنية وفرضوا السلطة على المدينة، بدا أن الأمر ليس في حساب النظام أبداً. فهو كان يعتقد أن المدينة ستخاف من التفجيرات، وبالتالي ستصمت وينتهي التذمر الاجتماعي الواسع فيها، وستقوم أدواته الدينية بإلقاء …