التدفئة في إدلب… الكاز والفستق الحلبي
سونيا العلي ما إن بدأ برد الشتاء يطرق أبواب محافظة إدلب، حتى بدأت معاناة الناس تكبر وتزداد؛ لأن توفير الدفء ليس أمرًا سهلًا في ظل الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعيشونها، والغلاء الفاحش الذي يفوق قدرة المواطنين على الشراء. تختلف طرق التدفئة من أسرة إلى أخرى، بحسب المستوى المادي لكل منها، فبعض الناس لازالوا يُفضّلون استخدام المحروقات على الرغم من ارتفاع …