المفارقة المُرّة.. ما بعد مغادرة الجحيم
علاء كيلاني ينشط رواد بارزون في منصات التواصل الاجتماعي؛ لإيجاد حلول موقتة لوضع بالغ السوء، يتعرض له الفارون من الجحيم السوري. ومع انضمام عشرات الألوف من سكان أحياء حلب المحاصرة إلى قائمة المهجرين قسريًا، يزداد مشهد اللجوء السوري كارثية، ويصبح أحد أخطر الأزمات الإنسانية في العصر الحديث. هاشتاغ “في- مهمة” الذي أطلقته مؤخرًا مجموعة من الناشطين الشباب، في سياق حملة …