‘رولا العجة: مؤسسة (بريق) تحث الجميع على العلم’
جيرون [ad_1] طالت الكارثة السورية كافة مناحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، لكن أكثر القطاعات تضررًا كان قطاع التربية والتعليم، ففي المناطق الخارجة عن سيطرة النظام، تم تدمير معظم المدارس أو تعطيلها، كما توزّع المعلمون بين قتيل ومعتقل ومُهجَّر، أما في بلدان اللجوء المجاورة لسورية، في الأردن ولبنان وتركيا، فالوضع سيئ أو قريب من السيئ، إما بسبب وضع العائلات المادي، وإما …