‘“قيادات الصدف” وواجب الضباط الشرفاء’

هشام أسكيف أفرزت الثورة السورية، منذ بدايات الحراك الثوري الشعبي، وجوهًا على الأرض، لم تكتمل فيها بعد صورةُ القيادة، ولكن كانت صالحة جدًا لهذا الدور. اللافت بالأمر تسابق وسائل الإعلام لحشر وجوه وتصديرها المشهد، خدمة لأجندات شتى، والوجوه التي كانت كارثية على الحراك الثوري هي ذات ارتباط سابق بالنظام، وخرجت عليه سابقًا، بعد إزالة الحرس القديم من أمام المجرم الأسد، …