‘صالح القلاب يكتب: جريمة «أنقرة»: ما معنى هذا كله؟!’
صالح القلاب مع الرفض المطلق للاغتيال السياسي، وأي اغتيال، فيجب التوقف عند حادثة مقتل السفير الروسي في أنقرة، إذ إن الواضح، لا بل المؤكد، أن ما جرى في حلب، من مجازر وويلات ودمار وخراب وتمزيق لأجساد الأطفال الأبرياء بـ”شظايا” قنابل طائرات “السوخوي”، قد ولد أحقاداً ثأرية في صدور كثيرين، سوريين وغير سوريين، وعرباً وغير عرب، وبالطبع مسلمين وغير مسلمين، وأغلب …