وأيضًا هناك محامٍ نذل

إذا كانت الثقافة، كما قال الصديق غسان جباعي في مقاله بـ (جيرون): “هي الملاك الحارس والسد المانع الذي يقف في وجه القباحة والشر”؛ فإن مهنة المحاماة هي الملاك الحارس للحق الذي يقف في مواجه الظلم، دفاعًا عن كرامة الإنسان وحريته وحقوقه. وهي مهنة نبيلة لأن من ينتمي إليها يقسِم -أولًا وقبل أي شيء- على الدفاع عن حقوق الناس والوصول إلى …