الوسم: كوباني

  • ‘الخميس 23 شباط: ستئناف المحادثات السورية غير المباشرة في جنيف والمبعوث الأممي يتشكك في حدوث “اختراق” خلالها’

    [ad_1]

    على وقع القصف، اهتمام إعلامي غربي مكثف باستئناف المحادثات السورية غير المباشرة في جنيف بعد توقف 10 أشهر، في ظل توقعات منخفضة جدًا.. ومصادر دبلوماسية أوروبية تؤكد أن “ المدمرة” تمثل معضلة لـروسيا، لذلك تضع أوروبا والخليج شروطًا مسبقة لتمويل إعادة الإعمار.. والباحثة منى العلمي تنصح المعارضة السورية بعقد صفقة مع روسيا لكبح جماح إيران.. ولقاء القوات الأمريكية والكردية أبرز محطات زيارة “ماكين” السرية إلى .

    على وقع القصف.. استئناف المحادثات السورية غير المباشرة في جنيف بعد توقف 10 أشهر

    لأول مرة منذ عام، استأنفت فصائل المعارضة السورية المعترف بها غربيًا والحكومة السورية المفاوضات غير المباشرة في جنيف عبر وسيط، لكن المبعوث الأممي إلى سوريا ستفان دي ميستورا قلل من سقف التوقعات.

    وذكر “دي ميستورا” أن روسيا طلبت من الحكومة السورية أن توقف الغارات الجوية أثناء المفاوضات، كما طلب من الدول القريبة من فصائل المعارضة أن تبذل جهدا لتوقف عملياتها خلال الفترة ذاتها.

    بيدَ أن وكالة رويترز نقلت عن المرصد السوري قوله إن الطائرات الحربية السورية نفذت غارات جوية على المناطق التي يسيطر عليها المتمردون في محافظات درعا وحماة وحلب، فيما أطلق مسلحون صواريخ على أهداف حكومية.

    حظيت المفاوضات باهتمام إعلامي غربي كبير، وفيما يلي أبرز هذه العناوين:

    واشنطن بوست: الأمم المتحدة تستضيف محادثات “جنيف الرابعة”.. تكملة أم سيناريو جديد لسوريا؟

    الجزيرة الإنجليزية.. المحادثات السورية في جنيف.. “توقعات منخفضة جدًا”

    الجارديان: المبعوث الأممي إلى سوريا يتعهد بـ”محاولة جدية” مع استئناف محادثات السلام في جنيف

    سترايتس تايمز الباكستانية: استئناف المحادثات السورية.. لكن السلام بعيد المنال

    واشنطن بوست: استئناف محادثات السلام السورية.. لكن الأسد في مقعد السائق

    فويس أوف أميركا: لا اخترقات متوقعة في محادثات السلام السورية القادمة

    دويتشه فيله: المبعوث الأممي يتشكك في حدوث “اختراق” خلال محادثات السلام السورية

    مركز أخبار الأمم المتحدة نقلا عن المبعوث الأممي: المفاوضات السورية قد لا تسفر عن اختراق.. لكنها تحتاج إلى الزخم للحفاظ عليها

    فرانس 24: توقعات منخفضة مع استئناف المحادثات السورية مرة أخرى

    – وكالة سبوتنيك الروسة: المبعوث الأمريكي الخاص لسوريا “راتني” يمثل واشنطن في محادثات جنيف

    بلومبرج: استئناف المحادثات السورية في جنيف برعاية الأمم المتحدة بعد توقف 10 أشهر

    بي بي سي: الأطراف السورية المتحاربة تجري محادثات في جنيف

    – وكالة تاس الروسية: انطلاق جولة جديدة من المحادثات السورية في جنيف

    ديلي صباح التركية: استئناف المحادثات السورية برعاية الأمم المتحدة في سويسرا

    “سوريا المدمرة” معضلة لـروسيا.. وشروط أوروبية وخليجية لتمويل إعادة الإعمار

    قالت صحيفة فاينانشيال تايمز إن روسيا تضغط على القوى العالمية لتزويد سوريا بمليارات الدولارات من أجل إعادة الإعمار، بهدف تعزيز جهودها المتعثرة لإنهاء الصراع المستمر منذ ست سنوات، وهو الملف الذي يتوقع أن يتصدر جدول أعمال محادثات جنيف، بحسب ميخائيل بوجدانوف نائب وزير الخارجية الروسي.

    لكن الدول الأوروبية والخليجية غاضبة من التدخل العسكري الروسي الذي جعل الحرب تميل لصالح الرئيس بشار الأسد، وبالتالي فإنها لن تسهم في هذه الجهود إلا إذا أمَّنت موسكو تسوية سلمية تمهد الطريق لانتقال سياسي في نهاية المطاف، بحسب دبلوماسيين غربيين.

    وأضاف دبلوماسي أوروبي: “إنهم [روسيا] يتدخلون، ويحدثون الفوضى في الأرجاء، ويكسرون كل شيء، ثم يريدون من الجميع أن يدفعوا ثمن ذلك”. فيما قال دبلوماسي آخر يتواجد في منطقة الأوسط: ” الروس حقا لا يريدون أن يرثوا سوريا مدمرة تماما. هذا مشكلة ستلتصق بهم مثلما طاردت العراق الأمريكيين”.

    منى العلمي: نصيحة للمعارضة السورية.. اعقدوا صفقة مع روسيا لكبح جماح إيران

    نصحت الباحثة منى العلمي المعارضة السورية بالتوصل إلى صفقة مع روسيا تقضي بكبح جماح إيران، معتبرة أن نفوذ موسكو على الساحة العسكرية السورية وحقيقة أن الكرملين لديه أهداف محدودة في سوريا، على خلاف إيران، يجعل الطرف الروسي طرفًا لا يمكن للمعارضة السورية ومؤيديهم من العرب أن يتجنبوه.

    وأضافت في مقالٍ نشره موقع ميدل إيست آي: موسكو هناك على المدى الطويل، وهي القوة الوحيدة القادرة على احتواء طموحات إيران في سوريا. لذلك من الضروري أن تتعلم المعارضة العمل مع روسيا في الشأن السوري، سواء في أستانة أو جنيف أو في أي مكان آخر.

    لقاء القوات الأمريكية والكردية.. أبرز محطات زيارة “ماكين” السرية إلى سوريا

    تغطية إعلامية غربية مكثفة أخرى حظيت بها الزيارة “السرية” الأولى من نوعها التي قام بها السيناتور الأمريكي الجمهوري، جون ماكين، إلى شمال سوريا الأسبوع الماضي، لزيارة القوات الأمريكية المنتشرة هناك ومناقشة حملة مكافحة داعش والعمليات الجارية لاستعادة الرقة، حسبما أكد مكتبه لشبكة سي إن إن.

    في حين أبرزت إن بي آر، يو إس نيوز، يو إس إيه توداي، لقاء القوات الأمريكية باعتبارها الهدف الرئيس لزيارة “ماكين” المفاجئة إلى سوريا، أشارت إيه بي سي نيوز إلى أن لقاء الأكراد كان أيضًا على جدول أعمال الزيارة، وذكر موقع رووداو أن “ماكين” زار كوباني والتقى القوات الكردية التي تقاتل داعش، ولفتت فوكس نيوز إلى أن الرحلة تأتي بموازاة مناقشة الولايات المتحدة خططا جديدة لمحاربة تنظيم الدولة.

    يأتي ذلك بعد أسابيع من زيارة سرية أخرى قامت بها النائبة الديمقراطي تولسي غابارد إلى سوريا أيضا، التقت خلالها الرئيس السوري بشار الأسد، وتحمَّلت النائبة الأمريكية نفقات الرحلة بعد أن وُضع تمويلها تحت المجهر.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

  • جون ماكين يقوم بزيارة سرية إلى سورية في غمرة التقييم الأمريكي

    [ad_1]

    قال مسؤولون أمريكيون أن السيناتور سافر إلى كوباني التي يسيطر عليها الأكراد.

     

    قال مسؤولون أمريكيون أن السيناتور “جون ماكين” (الجمهوري من أريزونا) سافر إلى الشمال السوري الأسبوع الفائت للتحدث إلى القادة العسكريين الأمريكيين والمقاتلين الأكراد على الخطوط الأمامية، في حملةٍ لإخراج تنظيم الدولة الإسلامية من عاصمتهم الفعلية الرقة.

    وجاءت تلك الزيارة غير العادية، والتي قال المسؤولون إنها كانت منظمة بمساعدة الجيش الأمريكي، جاءت في الوقت الذي تناقش فيه إدارة ترامب وضع خطط لحملة عسكرية متسارعة ضد تنظيم الدولة الإسلامية، والتي تُعرَف أيضاً بالاختصارات التالية “ISIL” و”ISIS”.

    وقد كان السيد ماكين، رئيس لجنة الخدمات المسلحة في مجلس الشيوخ، قد سافر أول مرة إلى سوريا التي يسيطر عليها الثوار عام 2013، وذلك عندما التقى بقادة من الجيش السوري الحر، المجموعة الشاملة التي تدعمها أمريكا وحلفاؤها. ويُعتقد أن هذه الزيارة هي الأولى منذ ذلك الحين.

    كما قال المسؤولون الأمريكيون، ممن هم على دراية برحلة السيد ماكين، أن السيناتور سافر إلى كوباني، المدينة السورية التي تقع على الحدود مع تركيا والتي تسيطر عليها القوات الكردية منذ عام 2012.

    وقد جاء في بيان صادر عن مكتب السيد ماكين، الذي أكد قيامه بتلك الزيارة، أن السيناتور “سافر إلى الشمال السوري الأسبوع الماضي لزيارة القوات الأمريكية المنتشرة هناك ومناقشة حملة مكافحة تنظيم الدولة والعمليات المتواصلة لاستعادة مدينة الرقة”.

    ويُعتقد أن السيد ماكين هو أول نائب أمريكي يقوم بزيارة منطقة يسيطر عليها الأكراد في الشمال السوري منذ أن أصبحت مركزاً لقوات العمليات الأمريكية الخاصة التي تقدم المساعدة للقوات المحلية في قتالها ضد تنظيم الدولة الإسلامية.

    وقد جاءت الزيارة القصيرة في منتصف جولة إقليمية قام بها السيد ماكين من المملكة العربية السعودية إلى تركيا، حيث ناقش خططاً متطورة لمواجهة تنظيم داعش في منطقة الشرق الأوسط.

     

    وبعد أن سافر إلى سوريا، التقى السيد ماكين بالرئيس “رجب طيب أردوغان” في العاصمة التركية، ليقوم السيد أردوغان بِحَثّ إدارة ترامب على استبعاد المقاتلين الأكراد الذين يراهم القادة العسكريون الأمريكيون حليفاً مهماً في المعركة ضد تنظيم الدولة.

    كما أنه من النادر أن يقوم السياسيون الأمريكيون بزيارة سوريا. وفي الشهر الماضي، قامت “تولسي غابارد” (النائب الديمقراطي من هاواي)، بالسفر سراً إلى دمشق. وعقدت هناك اجتماعاً مع الرئيس السوري بشار الأسد وكان الاجتماع مثيراً للجدل. وقام “بريت  ماكغورك”، المبعوث الأمريكي الخاص للتحالف الدولي لهزيمة داعش، بزيارة كوباني والاجتماع مع المقاتلين الأكراد، ما خلق ضجة في تركيا.

    أما أنقرة، فترى أن القوات الكردية في سوريا إرهابيون متحالفون مع الانفصاليين الأكراد في تركيا المتورطين بحرب استغرقت أعواماً للحصول على المزيد من الحكم الذاتي. وقد انتقد السيد أردوغان وقادة أتراك آخرون السيد ماكغورك بعد أن التقطت له إحدى الصور وهو يتلقى درعاً من القوات الكردية السورية.

     

    علاوة على ذلك، فالسيد ماكغورك، الذي طلبت إليه إدارة ترامب البقاء في وظيفته، منشغل الآن في نقاش حول وقت وكيفية شن الهجوم على مدينة الرقة.

    كما طلب الرئيس دونالد ترامب إلى الجيش الأمريكي أن يقدم له خطة جديدة للقضاء على تنظيم الدولة الإسلامية، ومن المفترض أن ينتهي التقرير بحلول نهاية الشهر الجاري.

    وكان أهم ما في النقاش هو ما إذا كان سيتم الاعتماد على القوات الكردية في استعادة السيطرة على مدينة الرقة، أم لا. فالرقة مدينة ذات أغلبية سنية، ومن المرجح أن يكونوا قلقين من حكم الأكراد.

    ويقول مسؤولون أمريكيون مشاركون في النقاش أنه سيكون من الصعب _ إن لم يكن مستحيلاً _ شن هجوم ناجح على مدينة الرقة في الأشهر القادمة دون التعاون مع القوات الكردية. كما أفاد مسؤولون أمريكيون أن قادة أتراك كانوا يشجعون إدارة ترامب على تهميش المقاتلين الأكراد، إلا أنهم لم يقدموا خطة بديلة قابلة للتطبيق.

     

    رابط المادة الاصلي: هنا.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]
    صدى الشام
    [/sociallocker]

  • ماكين يضغط على الميلشيات الكردية للانسحاب من معركة الرقة

    [ad_1]

    [ad_1]

    متابعة – المصدر

    نقلت “روسيا اليوم” عن مصدر خاص، أن سبب زيارة السيناتور الأمريكي جون ماكين لمدينة عين العرب  “كوباني” شمالي سورية، هو الضغط على الأكراد لفتح كوريدور بعرض 20 كم من تل أبيض باتجاه الرقة.

    ووفق “روسيا اليوم”، فإن ماكين طلب السماح لفصائل المعارضة السورية المقاتلة المدعومة من أنقرة بمواصلة العمليات دون التواجد الكردي.

    وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” كشفت، الأربعاء 22 فبراير/شباط، أن  ماكين زار سرا شمال شرق سوريا في نهاية الأسبوع الماضي، وتحديدا مدينة عين العرب (كوباني).

    وقال مسؤولون للصحيفة إن زيارة السيناتور ماكين، نظمت بمساعدة من القوات الأمريكية، حيث التقى خلالها بمسؤولين عسكريين أمريكيين ومقاتلين أكراد في عين العرب (كوباني) التي يسيطر عليها المقاتلون السوريون الأكراد والواقعة على الحدود مع تركيا.

    وجاءت الزيارة في الوقت الذي تناقش فيه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خططا لحملة عسكرية متسارعة ضد تنظيم “داعش”.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

  • ماكين يزور شمالي سوريا سرًّا

    [ad_1]

    أجرى السيناتور الأمريكي الجمهوري، جون ماكين، زيارة سرية إلى شمالي سوريا التقى خلالها بقوات بلاده العاملة في المنطقة، في إطار جولة إقليمية شملت تركيا والسعودية الأسبوع الحالي.

    وقال متحدث باسم ماكين للأناضول، إن السيناتور اجتمع خلال الزيارة بالمسؤولين في القوات الأمريكية، التي تقدم الدعم لقوات سوريا الديمقراطية في قتالها ضد تنظيم داعش شمالي سوريا.

    وأضاف المتحدث أن ماكين زار شمال سوريا الأسبوع الجاري من أجل بحث العمليات العسكرية ضد تنظيم داعش، والعمليات المتعلقة بتحرير مدينة الرقة، مع القوات الأمريكية الموجودة في المنطقة.

    وأكد على أهمية زيارة ماكين، ، التي لم يذكر يوم إجرائها بالتحديد، من أجل تقييم الوضع في سوريا والعراق.

    وكانت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية كشفت أمس الأربعاء عن زيارة ماكين إلى شمال سوريا، ولقائه بقادة منظمة “بي كا كا/ ب ي د” الإرهابية في مدينة عين العرب (كوباني).

    وبحسب وزارة الدفاع الأمريكية (بنتاغون) فإن حوالي 500 عسكري أمريكي من القوات الخاصة يعملون في سوريا.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]
    صدى الشام
    [/sociallocker]

  • السيناتور الأمريكي “جون ماكين” يزور شمال سورية سراً

    [ad_1]

    [ad_1]

    المصدر – متابعة

    أكد مكتب السيناتور الأمريكي جون ماكين، قيامه بزيارة مدينة عين العرب “كوباني” شمال سورية على الحدود مع تركيا، والواقعة تحت سيطرة الميلشيات الكردية.

    وأوضح المكتب في بيان له، أن “عضو مجلس الشيوخ “سافر إلى شمال سورية هذا الأسبوع لزيارة القوات الأمريكية المنتشرة هناك ولمناقشة حملة مكافحة داعش والعمليات الجارية لاستعادة السيطرة على مدينة الرقة السورية”.

    وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” كشفت أول أمس “الأربعاء”، عن أن رئيس لجنة الخدمات المسلحة في مجلس الشيوخ جون ماكين زار سراً شمال شرق سوريا في نهاية الأسبوع الماضي، وتحديدا مدينة عين العرب (كوباني).

    ونقلت الصحيفة عن مسؤولين، إن زيارة السيناتور الديمقراطي ماكين، نظمت بمساعدة من القوات الأمريكية، حيث التقى خلالها بمسؤولين عسكريين أمريكيين ومقاتلين أكراد في عين العرب “كوباني” التي يسيطر عليها المقاتلون السوريون الأكراد والواقعة على الحدود مع تركيا.

    وتأتي هذه الزيارة وجاءت هذه الزيارة خلال جولة ماكين الإقليمية التقى خلالها بالرئيس التركي طيب رجب أردوغان، وبالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، كما ناقش مع مسؤولي البلدين سبل مواجهة “داعش” في المنطقة

    وسبق، أن تحدثت أنباء صحفية عن  زيارة قام بها جون إلى سورية في عام 2013، والتقى مع قادة “الجيش السوري الحر”.

    ويعتبر السيناتور الأمريكي، من أشد الداعين إلى التدخل العسكري الأمريكي للإطاحة ببشار الأسد، وهو من أشد السياسيين الأمريكيين المنتقدين لاستراتيجية الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما الخارجية، حيث اتهمه بأكثر من مناسبة بأنه “أفقد أمريكا هيبتها”، بسبب الاتفاق النووي الإيراني، والسماح لروسيا بالتدخل بهذا الشكل في سورية، وأوكرانيا.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

  • قتلى وجرحى لـقسد بانفجار ألغام في ريف الرقة

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-أمنة رياض

    [ad_1]

    وصل إلى مشفى مدينة عين العرب “كوباني” بريف حلب، اليوم الثلاثاء، قتلى وجرحى لـ”قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، سقطوا بانفجار ألغام في ريف الرقة، وفق ما نقل مراسل “سمارت” عن مصدر خاص.

    وقال المصدر المتواجد في مدينة تل أبيض بالرقة، ورفض كشف هويته، إن خمسة قتلى من “قسد”، وأكثر من تسعة جرحى، نقلوا إلى مشفى عين العرب (الخاضعة لسيطرة “الوحدات الكردية”)، حيث سقطوا جراء انفجار ألغام زرعها تنظيم “الدولة الإسلامية” بمنطقة السويدية الكبيرة بالريف الغربي.

    وكانت مصادر محلية، قالت، أمس الاثنين ،إن تنظيم “الدولة” سيطر على قرى السويدية الكبيرة والوديان وبيرسانا، بريف مدينة الرقة الشمالي، عقب معارك مع “قسد”.

    كذلك، دارت اشتباكات بين “قسد” التي تقودها “وحدات حماية الشعب” الكردية وتنظيم “الدولة”، في قرية أبو وحل بالريف الشمالي، والتي طالها قصف جوي يرجّح أنه للتحالف الدولي، وفق مصادر محلية.

    بدورها قالت وسائل إعلام التنظيم، إن أكثر من 20 عنصراً لـ”قسد” قتلوا، كما جرح العشرات، جراء عملية “انغماسية” لعناصر التنظيم، في منطقتي ثلث خنيز وتل السمن بالريف الشرقي.

    وبحسب شهود عيان، شنت طائرات حربية يرجّح أنها للتحالف الدولي، غارات على خزانات “الساتكوب” للوقود، جنوبي منطقة هنيدة بريف الرقة الغربي، في حين أشارت مصادر محلية، إلى أن قوات “قسد” قصفت منطقة مضخة “بدر” شمال الرقة، بقذائف المدفعية.

    تأتي الاشتباكات بين الطرفين في سياقالمرحلة الثالثة من حملة “غضب الفرات”، التي أطلقتها “قسد”، منذ عشرة أيام، بدعم من التخالف الدولي، والتي تهدف لعزل مدينة الرقة، أبرز معاقل التنظيم في سوريا، والسيطرة عليها.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • تزوير الملكية كابوسٌ يؤرّق أصحاب العقارات في (كوباني)

    [ad_1]

    كدر أحمد: المصدر

    يعاني أصحاب العقارات في مدينة عين العرب (كوباني) بريف حلب، من تزوير ملكية عقاراتهم وبيعها لأناس آخرين مستغلين حالات الوفاة والهجرة والدمار الذي لحق بالكثير من العقارات، نتيجة المعارك التي دارت بين وحدات حماية الشعب وتنظيم داعش أواخر العام 2014.

    حالات التزوير التي تزداد يوم بعد آخر باتت المشكلة التي تهدد أصحاب العقارات، في ظل غياب سلطات تمنع هذه الحالات.

    وقال “محمود كرعو”، (محامي من مدينة كوباني)، لـ “المصدر”: “إن هناك قضية هامة جداً يجب أن ينتبه إليها الناس بشأن بيع وشراء العقارات في كوباني، فهناك سماسرة يبيعون المنازل المهدمة والمحاضر بأوراق ووكالات مزورة، وإن هذه الأملاك تعود ملكيتها لأهالي كوباني المهاجرين والغائبين، وأصحاب هذه العقارات لا علم لهم بأي شيء”.

    ونوه “كرعو” إلى أن الكثير من المساحات بيعت أكثر من مرة، ويجب أن ينتبه المشتري ويسأل الشارع والجيران قبل المشاركة مع “اللصوص” في الاعتداء على أملاك الغير، على حد تعبيره.

    وأضاف بأن أغلب حالات البيع تتم بين الطرفين ويسجل في المكاتب العقارية الخاصة، وهناك بعض أصحاب المكاتب العقارية أو الذين يكتبون عقود بيع وشراء العقارات، يكونون شركاء مع محتالين، وعندما يتم كشف هكذا جرائم، فإن المجرم يهرب، ولكنه باع المئات من العقارات عن طريق التزوير، مشيراً إلى أن هذه العقارات أصبحت مشكلة لأن المشتري يطالب بماله والبائع غير موجود والعقود مزورة.

    وقال “كرعو” في ختام حديثه “إن الفوضى والفساد وعدم وجود حكومة حقيقية أوصلنا إلى هذه الحالة، فمدننا أصبحت كالغابة، والحل بناء على القانون، والقانون ﻻ يحمي المغفلين، ويجب أن تُرفع دعاوى أمام المحاكم المدنية على هؤﻻء المجرمين، لكي ترفع يدهم عن هذه العقارات، وأن يتعاقب الذين سجلوا عقود بيع وشراء”.

    “عثمان”، أحد ضحايا حالات التزوير، والذي لديه أرض ضمن مخطط قريب من قوس مدينة كوباني، ويقع على الجهة الشرقية من طريق حلب، قال لـ “المصدر”: “تم جمع الأوراق بأسمائنا ووضعوا بعض من عديمي الأخلاق كشهود على عمليات التزوير، فقد كان لدي قطعة أرض مساحتها 200 متر، وقمت ببيع 100 متر، وبقي 100 متر لدي، وقام الشخص الذي اشترى مني الـ 100 متر بتزوير الأوراق مع شخص آخر ومحامي وقاضي في محكمة الشعب في كوباني، والذين استولوا على الـ 100 متر التي كنت أملكها، وباعوها لشخص آخر”.

    وأضاف “قدمت شكوى ضدهم لدى المعنيين في الإدارة الذاتية، فوضعوا كل اللوم عليّ حيال عملية الإختلاس والتزوير الذي حدث بحقي”.

    وأكد “عثمان” أنه فقد الأمل في استعادة أرضه في ظل وجود قضاة ومحامين وضعتهم الإدارة الذاتية في محاكمها، ويعملون مع شبكات تقوم بتزوير العقارات وبيعها بشكل منظم.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]
    المصدر
    [/sociallocker]

  • أكراد سورية بين نزعة الانفصال والحقائق .. أدلّة تاريخية

    [ad_1]

    [ad_1]

    أحمد الراجح

    حسب خريطة “ابن حوقل”- الجغرافي السوري من مدينة نصيبين شمال سورية- والتي نشرها في القرن العاشر الميلادي في كتابه “صورة الأرض” والتي حُققت في القرن الثاني عشر الميلادي، فإن مصايف الأكراد ومشاتيهم تقع كلها في إيران اليوم ما بين طهران وهمدان شرقاً، وزنجان وحلوان غرباً، ولا وجود لهم في سورية قبل القرن السابع عشر الميلادي(1623م)، وقد اضطروا للهجرة من الهضبة الإيرانية إلى بعض البلدان ومنها سورية بين أعوام 1508-1623م هرباً من الصفويين، أما تسمية “كردستان” فهي حديثة أطلقها الغربيون في مطلع القرن العشرين ..

    وتشير الدراسات إلى أن الأكراد كُرِدوا من أراضيهم الأصلية(أي أُبعدوا) لأسباب اجتماعية أو دينية أو عسكرية، أما كلمة “كردي” -وجمعها “كُرد” و”أكراد”- فهي كلمة عربيّة من فعل [كَرَدَ] أي: أبعد، طرد، هَجَّرَ، وفي شمال غرب سورية هناك جبل، يسمّى جبل الأكراد كان يلجأ إليه المبعدون المكرودون العرب، وجبل الأكراد هذا ليس فيه كردي واحد حسب مفهوم ودلالة الإسم اليوم ..

    وتعد اللّهجات الكرديّة والمصنّفة عالمياً باللّغات الإيرانيّة أقرب إلى اللّغة الأفغانيّة (البشتو Pashto)، أما كلمة كردي فقد بدأت في القرن الماضي وحتى اليوم تأخذ تصريفات جديدة لأغراض سياسية واجتماعية تتماشى مع القضية الكردية مثل: كورداندين (Kurdandin) أي تكريد، وكورديتي (Kurdîtî) أي الاشتغال بالشؤون الكردية، وكورد بيرڤيري (Kurdperwerî) أي الوطنية الكردية.

    على أن المتتبّع لتاريخ الأكراد والثورات المتلاحقة التي قاموا بها يجد حركة قومية تسير في تخبّط، فثمة ضياع يعاني منه بعض الأكراد مفاده ضياع جذورهم، بل عدم معرفتهم لها بشكل صحيح مقنع .. وبشكل مستمر يجد بعض الأكراد لهم جذوراً وعروقاً تختلف عن سابقها، فتارةً يدّعون بأنّهم ميديون، وتارةً أخرى حثيون، وتارةً أخرى حوريون، أما الحوريون -وهم جزء من مكونات الهوية التاريخية للشعب السوري- فشعبٌ شرقي قديم مذكور في الوثائق السومرية منذ أواخر الألف الثالث ق.م، كان يقطن المناطق الجبلية الواقعة إلى الشرق والشمال من بلاد الرافدين، وفي منتصف الألف الثاني ق.م أسس الحوريون امبراطورية واسعة عرفت باسم امبراطورية حوري ميتاني، وقد امتدت هذه الامبراطورية ما بين زاغروس والمتوسط، ومن بحيرة فان في أرمينيا حتى آشور، وفي الشمال حتى بلاد “إشووا” و”ألشي” شمال دجلة .. والتاريخ الحوري “إلى الآن هو في معلوماته ضبابي”، وذلك بسبب الخلط بين الحوريين و”الميتانيين”، واختلاف الآراء حول انحدار الحوريين من أصول هندوأوروبية أو عربية عمورية .. ولكن بعد دراسة آثارهم اللغوية، تبيّن أنهم كتبوا بالأكادية -كإحدى اللهجات العربيات القديمات- أما أسماء الأعلام الخاصة بهم فهي عربية بدليل وجود تفاسير لهذه الأسماء في اللهجات العربيات ..

    ولا تخلو مسألة الحوريين من توظيف سياسي لدى ادعاء البعض أنهم أكراد وأن كلمة “حوري” تعني “كردي” بالرغم من استحالة عمليات الإبدال والقلب المكاني في كلمة “حوري” لتصبح كلمة “كردي”، بالإضافة إلى عدم وجود حرف (صوت) الدال في كلمة “حوري” .. ولكن ربما وجدت مزاعم الباحث الأميركي جورجيو بوتشيلاتي من خلال تنقيباته في موقع تل موزان (أوركيش القديمة) بالحسكة، أصداء لها لدى البعض حين ادعى “بوتشيلاتي” أن “أوركيش” حورية/هندوأوروبية، رغم أن كتابتها المسمارية أكادية اللغة، ورغم أن اسم “أوركيش” هو أكادي صريح ..

    أصول أسماء بعض المدن والقرى السورية التي يقطن فيها أكراد وافدون:

    تشير دراسة أسماء المدن والقرى الرئيسية التي يقطنها أكراد وافدون إلى سورية إلى أنه لا يوجد أي أصل كردي لغوي لها حسب الأمثلة التالية:

    عامودا: تعني العامود. اسمٌ عربيٌّ آرامي يعني العامود، حيث الألف الأخيرة هي أداة التعريف الآرامية مثل الحارسة = حرستا، القرحة = قرحتا

    عفرين: في محافظة حلب، اللاّحقة [ين] هي أداة جمع بحالة النّكرة في الآرامية (قنّسرين وتعني قن النسور، جسرين وتعني الجسور ..) ومنطقة عفرين ذات غبار إنْ لم تُزرع بالأشجار والخضراوات، فهي صيغة آرامية وعربية (عفر، تعفّر من الغبار، وعلى سبيل المثال فقرية “يعفور” كانت معروفة بالغبار الذي يجتاحها بعمل الدوّامات الهوائية فيها.) وهذا خلاف ما يقال اليوم إنّ عفرين هي بلدة حديثة كردية، بل هي بلدة سورية آرامية، وهناك تل في فلسطين يسمّى تل عفرين أيضاً وهو بجوار قفّين في قضاء نابلس، وهناك عفرون في فلسطين أيضاً، و”تلّعفر” في العراق.

    قامشلي: اسم عربي طبيعي[قمش] تعني [جمع]. أمّا اللاحقة [لي] فهي ليست تركية كما يدّعي البعض بل هي عربية ظنّ بعض الأكراد أنّ قلب الياء إلى واو في قامشلي = قامشلو، فستصبح بهذه اللاحقة (الواو) كردية. لكنّ هذه اللاحقة (الواو) هي آشورية- سريانية تأثّر بها الأكراد حين وفادتهم من قبل السريان.

    عين العرب: كلمة عين موجودة في كافة اللهجات العربيات من الأكادية والكنعانية وحتى السبئية والعدنانية. والعين من فعل (عان)، وسميت عين الماء عيناً لأنّها تعين الإنسان على الحياة، أمّا كلمة عرب فهي تعني بالآرامية ماء وكل ما يخص الماء وفي العربية نجد: بئرٌ عروب = بئرٌ كثيرٌ ماؤه، وادي عربة = وادي الماء، إمرأة عروب = متودّدة لزوجها كالماء الصافي، أمّا في الآرامية- والعربية-: فالعرّاب هو المسؤول عن تعميد الطفل في الماء، وفي الأوغاريتية: فقد سمّي الإله حدد: إله البرق والرعد والأمطار بـ “راكب عربة” أي راكب الغيمة التي تحمل الماء. وفي الأكادية عربتو تعني الجو الغائم حامل الماء. والعربي من أقام عند مظانّ المياه. وهناك فرق بين العربي المقيم عند مظانّ المياه المدني، وبين الأعراب الذين يذهبون إلى مظانّ المياه.

    إذاَ فكلمة عين عرب تعني عين الماء. وفي لبنان قرية كنعانية تسمّى عرب صاليم أي: ماء الأصنام. وشمال دمشق هناك معربا، فيها ينابيع تكفي لزراعتها.

    وقد حوّل البعض كلمة عين عرب إلى كوباني، وأصلها أنّ هناك شركة إنكليزية “كومباني” company كانت تعمل هناك لتمديد السكّة الحديدية في القرن الماضي فأطلق بعض الأكراد اسم كوباني اشتقاقاً من كومباني، ودرج هذا الاسم على أنه كردي!

    ديريك: اسم بلدة في شمال شرق سورية غيّروا اسمها إلى المالكية نسبةً للقائم مقام بهجت المالكي، حيث ظنّوا أنّ هذا الاسم [ديريك] ليس عربياً، علماً أنه تصغير لـ(درك)، وهي كلمة وردت في النقوش الكنعانية وتعني: الأرض المنخفضة (الدرك الأسفل) و”ديريك” -المالكية- تقع على جرف (درك سفلي) إلى نهر دجلة .. ومع اسم ديريك نجد أسماء: دريكيش، ودركوش، وهو اسمٌ عربيٌّ عموري/كنعاني.

    وختاماً فاندماج الأكراد في الأرض السورية يغلب فكرة استقلالهم في جزء منها، واحتفاظهم بتقاليدهم الحقيقية يضيف إلى التنوّع السوري ميزة فريدة ..

    _____________________

    مراجع الدراسة:

    اعتمدت هذه الدراسة على كتاب الدكتور محمد بهجت قبيسي: “الأكراد والنبي”،ط1، دمشق 2014 وأيضا

    -قبيسي محمد بهجت، “ملامح في فقه اللهجات العربيات من الأكادية والكنعانية وحتى السبئية والعدنانية”، دمشق، دار شمأل، 1999، ص 391-394.

    -حتي فيليب:”تاريخ سورية ولبنان وفلسطين”ج1، بيروت 1958.

    -فرزات محمد حرب، مرعي عيد: دول وحضارات في الشرق العربي القديم، دمشق 1994

    – باقر طه: مقدمة في تاريخ الحضارات القديمة، ج1، بغداد 1973

    – مرعي عيد: آثار الوطن العربي القديم (الجزيرة العربية وبلاد الرافدين)، جامعة دمشق، 2009

    –مرعي عيد: تاريخ بلاد الرافدين،ط1، دمشق 1991

    – ريمشنايدر.مارغريت: “أورارتو”،مملكة أرمنية قديمة في أحضان آرارات، ترجمة محمد وحيد خياطة، مكتبة سومر،حلب 1993

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]

    المصدر

    [/sociallocker]

  • ‘منبج العسكري بحلب يفتتح أول دورة عسكرية لتدريب فتيات المدينة’

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-رائد برهان

    [ad_1]

    افتتح “مجلس مدينة منبج العسكري” بحلب، اليوم الجمعة، أول دورة عسكرية لتدريب فتيات المدينة، قرب مدينة عين العرب (كوباني)، شرقي حلب، وفق مراسل “سمارت”.

    وقال المراسل، الذي حضر الافتتاح، إن الدورة تقام في “أكاديمية شهيدة روكسان” بقرية “صنع” قرب بلدة صرين، وتهدف لتدريب ثلاثين فتاة، من أجل “حماية مدينة منبج والدفاع عن أنفسهن”.

    وأضاف أن الدورة تستمر لستين يوماً، فيما صرّح مسؤول في “المجلس” أنه سيطلق دورات أخرى في الأيام القادمة.

    وكان “مجلس منبج العسكري”، التابع لـ”قوات سوريا الديمقراطية”، انتزع السيطرة على المدنية من تنظيم “الدولة الإسلامية”، في آب من العام الفائت، وذلك بدعم من قوات التحالف الدولي، كما يعمل “مجلس منبج المدني” على إدارة شؤونها المدنية.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • ‘قسد تبعد عن مدينة الرقة 11 كيلومتراً بعد سيطرتها على تلتين’

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-رائد برهان

    [ad_1]

    تحديث بتاريخ 2017/02/08 14:38:52بتوقيت دمشق (+٢ توقيت غرينتش)
    أعلنت “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، اليوم الأربعاء، سيطرتها على تلتين استراتيجيتن، شمالي مدينة الرقة، تبعدان 11 كيلومتراً، عن المدينة بالتزامن مع شن تنظيم “الدولة الإسلامية”، هجوماً عكسياً على مواقعها، غربي المدينة.

    وقالت “قسد” التي تعتبر “وحدات حماية الشعب” الكردية مكونها الأساسي، على قناتها في تطبيق “تلغرام”، إنها سيطرت، دون تحديد اسميهما، بعد معارك مع التنظيم، منوهةً لحصار قواتها قرية مليحان، شمال شرقي المدينة.

    كذلك، جرت اشتباكات بين الطرفين، إثر هجوم معاكس شنه التنظيم على قرى السويدية وحمارين ووديان، قرب سد مدينة الطبقة، غربي الرقة، وفق القناة.

    ووصل أربعة قتلى وجريحان من “قسد” إلى مشفى مدينة رأس العين بريف الحسكة، قتلوا خلال الاشتباكات مع تنظيم “الدولة” في منطقة مثلث خنيز، شمالي الرقة، وفق ما نقل مراسلنا عن مصدر عسكري من “قسد”

    في سياق آخر، قتل عنصران من “وحدات حماية الشعب” الكردية وجرح آخر، بانفجار عبوة ناسفة بدورية لهم، في ريف مدينة عين عيسى، شمالي الرقة، أثناء بحثهم عن مطلوبين للتجنيد الإجباري، حيث نقلهم إلى مشفى مدينة عين العرب (كوباني)، بحلب.

    وكانت “قسد” قالت، أمس الثلاثاء، إنها سيطرت على قرى مهيزة، بير سوسة، وأبو كبره، شمال شرقي الرقة، واستولت على أسلحة، عقب معارك مع تنظيم “الدولة “.

    وأطلقت “قسد”، يوم السبت الماضي، المرحلة الثالثة من حملة “غضب الفرات”، التي تدعمها قوات التحالف الدولي، بهدف السيطرة على مدينة الرقة، أبرز معاقل تنظيم “الدولة” في سوريا.

    [ad_1]

    [ad_2]