بعد أن هجر أهلها عنها أحياء حلب الشرقية مستباحة لجنود النظام وضباطه
بعد أن أرغم أهلها على مغادرتها تحت وطأة القصف الروسي بشتى أنواع الأسلحة المتطورة ودعم ميليشيات إيران والعراق على الأرض باتت أحياء حلب الشرقية تحت رحمة ضباط النظام وعناصره التي استباحت بيوتها ومحلاتها ومصانعها فنهبوا وفرضوا مبالغ مالية على أصحاب المصانع الذين اضطروا للبقاء لحماية مصانعهم بحسب وكالة شام. ومع انتهاء العمليات العسكرية في مدينة حلب أواخر العام الماضي وإخلائها …