uFEFFهم أيضا حائرون!
عمرو حمزاوي عدت منذ أيام قليلة إلى طرق أبواب بعض الأصدقاء من المهتمين صحافيا أو أكاديميا بغير بلاد العرب، عدت بسؤال محدد: كيف تقرؤون أحوالنا، وشرور الاستبداد والحروب الأهلية والإرهاب والاحتلال والتدخل الخارجي تفتك بنا مواطنين ومجتمعات وتواصل إعمال معاول هدمها في مؤسسات الدول الوطنية التي انهار بعضها بالفعل؟ بما تفسرون نزوع القوى الكبرى إلى التورط عسكريا في حروب وصراعات …