‘ميشيل كيلو يكتب: داعشيّة مرحبٌ بها’
ميشيل كيلو ليس هناك ما هو أشد إثارة للغضب من لجوء سياساتٍ دوليةٍ مسؤولةٍ إلى ما يرتكبه “داعش” من جرائم، لكي تنسينا جرائم مماثلة، أو أشد، ترتكبها “داعشيات” دولية وإقليمية وأسدية، تمسك بتلابيب منطقتنا وتفتك بشعوبها، تفوق فظاعاتها فظاعات “داعش” أو تماثلها، على الرغم من أن بعض هذه الداعشيات هي جهة دولية تتمتع بحق النقض في مجلس الأمن الدولي، وتنفذ …