أربعة.. من جيل إلى جيل
إبراهيم صموئيل لا حدود لبلاغة الإيجاز. ولا حدود للاستمتاع بالمنجزات الأدبيّة أو الفنيّة لذلك الإيجاز البليغ. ولهذا قيل -ويمكن أن يُقال في كلّ وقت- خيرُ الكلام ما قلَّ ودلَّ. في ذاكرتي أعمال لا أنساها؛ إذ فيها من بلاغة الإيجاز والتكثيف ما يكفي ويفي، وما يُغني القارئ، أو المشاهد، عن الاستزادة. أودُّ التوقّف مع بعضها: فيلم وثائقي قصير جدًا، أُخِذت مادته …