‘تيار مواطنة: هل نتعلم الدرس؟ حتى لا تصبح ادلب حلب ثانية ‘
تجري الآن، وبتعثر، عملية التهجير القسري في حلب، ولكن هذه المرة دون احتجاج، بل بإلحاح من الناشطين، إضافة إلى مطالبات دولية وإقليمية، فالبديل هو إبادة شاملة لكل من بقي في حلب الشرقية. وتترافق عملية التهجير هذه بالكثير من الارتدادات السياسية والعسكرية في صفوف المعارضة بشقيها السياسي والعسكري، عدا عن اهتمام شعبي كبير ومطالبة بمحاسبة ومراجعة في صفوف الثورة والمعارضة، فهل …