القاتل السوري
فاروق يوسف لا يبدو الجواز السوري الذي يُقال إنه عُثر عليه في مكان الجريمة التي شهدتها باريس دليلا على شيء أو حجة على أحد. فقد يكون ذلك الجواز مسروقا أو مزورا أو منتحَلا. لذلك فهو لا يشير إلى أحد بعينه، بالرغم من أن سيرة ذلك “الأحد” يمكن تلفيقها بيسر. يمكن تأليف تاريخ لشخصية غير موجودة، فمَن في إمكانه أن يتحقق …