الأطفال السوريون على أبواب أميّة جيل
خاص / ميكروسيريا لم يعد للموت شكل واحد يحيق بالسوريين فرادى أو جماعات، بل بات الموت رقماً إحصائياً قد ينتظره البعض كل مساء، ويتخطاه آخرون كثر لهول الكارثة، وبذات القدر لم تعد الأحاديث عن الموت ذات طابع مفاجىء للكثيرين، فقد تقرأ كل يوم آلاف المنشورات التي تنعي الضحايا الشهداء، دونما رغبة بواجب العزاء، سوى تعليقات مماثلة وأحياناً “لايك” سريع، فمن …