حملة من مواقع تشبيحية طائفية على المليونير اللاذقاني فاروق جود لأسباب طائفية متناسين فساد آل الأسد رغم اعترافنا بخطأه


بدي احكي كلمتين…
شبكة اخبار اللاذقية بقيادة الادمنز الطائفي اللي اتمسخر على مضايا ومجاعتها وانكرها اصلا…..اتى لنا بعد  يومين بصور لعرس بنتو لفاروق جود….من بيروت حيث اقيم للفتاة التي تزوجت من شاب شامي مقتدر ايضا….وقعد يحكي كلام كبير وطويل عريض عن عائلة الجود….العائلة السنية في اللاذقية واللي معروف اكبر من فيها صبحي جود صاحب معامل وشركات ومن اغنياء اللاذقية ويمكن المنطقة…
وايضا الجود صاحب اعمال خير كثيرة….وحتى عيل كثيرة عايشة من وراه….غير انه الكثير ممن يعمل عنده يحظااا بميزات غير موجودة عند الباقي…رغم التقصير طبعا والاخطاء وانا   لا انكر ذلك..
ولا انكر ايضا انو انا ضد هيك حفلات في زمن طوفان الجوع والحاجة ببلدنا…
ولكن….
ولكن…

 

11
هذا الطائفي الذي فجر هذه الحملة ضد هذا الانسان الطيب والذي لا يخلوو من الاخطاء صبحي جود…وعائلته ليست بالملايكة طبعا
نسي الحرامية من المسؤولين وبيت الاسد اللي نهبووو هالبلد… اخدوها لحم ورموها عظم…
فلك الاسد نهبت ومصت بدم هالناس..وطلعت امريكا عما تتصرمع وتعمل عمليات تجميل ما عرفها الطب لسا ولا وافق عليها…
غيرها وغيرها من المسؤولين اللي مصو دمنا وعما يتصرمعو الآن بدبي وعير من مدن العالم
تركووو كل هالبلاوي… واتجهو لشخص عصامي مثل الجود بنااا ثروته بجهده وعرق جبينه….
والاحلى من هيك موسى العمر والكثير من المعارضين وقعووو بالفخ وشلولووو عرضو للزلمة..
عكل….هذه الحملة المسعورة…حركة كانت ذكية من شبيحة اللاذقية…لتشويه سمعت شخص مثل الجود وللاسف نجحت……
هاد هو الاعلام….من كلمة حق يراد بها باطل…تشوه سمعة انسان، لا انكر اخطاؤوه…ولكن حسناته غطت الاخطااء وطمرتها…..

 

 

 

 

 

نقلا عن الفيسبوك لصاحب اسم وهمي

 

 

 

أخبار الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة

باتت حفلات الزفاف في السنوات الأخيرة من أكثر الحفلات المكلفة مادياً، اذ أصبحت العائلات العربية تتنافس في تلك الحفلات، اذ تتفاخر العائلة بحفل الزفاف الأفخم والأضخم وبأعداد المعازيم والضيوف، وآخرها هو عرس سوري تبادله نشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي، وهو عرس ابنة رجل أعمال سوري في بيروت.

أقيم هذا العرس وهو لابنة رجل الأعمال السوري فاروق جود في بيروت في قاعة بييل الشهيرة ووصلت تكلفة العرس الى حوالي مليوني دولار، الأمر الذي أثار غضب السوريين في كل مكان، اذ اعتقدوا أن الأطفال الذين يشعرون بالبرد والجوع هم الأحق بذلك المبلغ في وقتنا هذا، وأن المبلغ هذا كافي لسد جوع آلاف العائلات السورية المحاصرة في عدة مناطق من سوريا.

22

اذ اعتقد البعض أنه كان بالامكان اعداد حفلة زفاف مميزة وبسيطة وجميلة بتكاليف أقل، والتبرع بالمبلغ المتبقي أو بربع المبلغ على الأقل، ومن احدى التعليقات: “كان بإمكان ” فاروق جود ” يعمل حفلة حلوة و محترمة بأقل كتير من هاد السعر، وبإمكانه عالأقل ما يتفاخر ادام ناس ببلد اكتر من 80% من اهله مشردين”.