أحصى “مكتب التوثيق” في منذ بداية دخول اتفاق تخفيف التصعيد حيز التنفيذ بعد منتصف ليل الجمعة الماضي ضمن المناطق التي شملها الاتفاق, ” 15″ شهيدا من المدنيين موثقين بالاسم, إثر قصف قوات النظام, بالإضافة لارتقاء “44” شخصا نتيجة صد هجوم قوات النظام التقدم نحو تلك المناطق. حيث تم تصنيف الشهداء المدنيين على الشكل التالي:

– 3 أطفال.
– 2 امرأة.
– 1 اعلامي.
– 9 مدني عادي.

*- توزع الشهداء “المدنيين” الموثقين بالاسم حسب المحافظات كالتالي:
– 5 شهداء في محافظة حمص.
– 3 شهداء في محافظة درعا.
– 3 شهداء في محافظة دمشق وريفها.
– 3 شهداء في محافظة حماه.
– 1 شهيد في محافظة ادلب.
*- أما بالنسبة للعسكرين فقد بلغ عددهم “44” شخصا ارتقوا أثناء صد محاولات تقدم قوات النظام الى المناطق التي شملها اتفاق تخفيف التصعيد, حيث توزعوا على الشكل التالي:
– 32 شخصا أثناء صد قوات النظام التقدم باتجاه مناطق ريف حماه الشمالي.
– 8 أشخاص أثناء صد قوات النظام التقدم باتجاه مناطق عدة بريف دمشق الشرقي والقابون.
– 4 أشخاص أثناء صد قوات النظام التقدم باتجاه مناطق سيطرة المعارضة في محافظة درعا.
*- بالرغم من شمول ريف حماه الشمالي, وريف دمشق الشرقي, ودرعا, باتفاق تخفيف التصعيد والذي دخل حيز التنفيذ بعد منتصف ليل الجمعة الماضي, فإن قوات النظام ماتزال تقصف بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والطيران الحربي, وتحاول التقدم الى مناطق سيطرة فصائل المعارضة في تلك المناطق, ما دفع بكتائب الثوار للتصدي لها.

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]