كيف سيؤثر «دونالد ترامب» على الحرب الباردة في الشرق الأوسط؟
عندما يترك الرئيس «باراك أوباما» البيت الأبيض في يناير/ كانون الثاني، سيترك خلفه صراعًا هشًا على النفوذ بين السعودية وإيران بعد سنوات من تجديد نهج واشنطن في المنطقة. ثمّ يأتي دور «ترامب» في وزن الأمور من جديد، وربما تجد طهران نفسها حليفًا غير مرغوب فيه لرجل الأعمال الجمهوري الذي يهدد بقلب مشهد السياسة الخارجية للولايات المتحدة تمامًا في الشرق الأوسط. …