‘اتفاق كفريا-الفوعة مقابل ريف دمشق وجنوبها: تداعيات ديمغرافية وعسكرية’
كشفت التسريبات الواردة في شأن الاتفاق الجديد بين “جيش الفتح”، الذي يضمّ مجموعة من الفصائل المسلحة على رأسها تنظيم “فتح الشام” (النصرة سابقاً) من جهة، وإيران من جهة ثانية، لتبادل ترحيل مدنيين ومسلحين من مضايا والزبداني في ضواحي دمشق، في مقابل تهجير من يرغب من مدنيين ومسلحين من بلدتي كفريا والفوعة في ريف إدلب، أنه “ربما يكون أكبر تبادل سكاني …