تصريحات الرئيس الفرنسي وموقعها
عقاب يحيى زوبعة من الرفض والغموض، وربما الأسى، تلاحقت بعد تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التي بدت مخالفة جدًا للمواقف الفرنسية الثابتة من الثورة السورية، ورأس النظام المجرم، في عهد أولاند، وقبله ساركوزي، وكأنّ الرئيس الفرنسي يبدأ عهدًا جديدًا، يمكن أن يسحب معه مواقف عدة دول محسوبة على أنها من أصدقاء الشعب السوري، وظلت مواقفها مؤيدة للثورة، ومتناوبة الموقف من …