روسيا تعمل لإعادة تأهيل النظام وليس الأسد
راتب شعبو يظهر قادة الدول الغربية اليوم في تصريحاتهم المتوالية القابلة بدور ما للأسد في مرحلة انتقالية، وكأنهم مربوطون على التسلسل. من كيري إلى ميركل إلى كاميرون إلى أولاند الذي “مغمغ” قبوله دوراً ما للأسد بقوله “فرنسا لا تستبعد أحداً”. جميعهم يتراجعون اليوم عن تصريحات سابقة بدت أنها انسجام مع ما تمليه عليهم مبادئ الديموقراطية. جميعهم يقبلون الأسد اليوم لأنه …