طبول الحرب تٌقرع في “حلب” والطوفان قادم
طبول الحرب التي تٌقرع الآن ليست بجديدة على ساحات مدينة “حلب” وأحيائها، ولا على كل الجغرافية السورية التي تشتعل بها جبهات المعارك وتحيط بها ألسنة النيران وتحلق فوقها غربان الموت المتمثلة بالطيران الأسدي والبوتيني، حتى الهدنة التي أعلنها الجانب الروسي لم تكن سوى استراحة موت عن أهالي “حلب” وعملية نقل جهود ومناورة لمواقع قصف الطيران في باقي الجبهات، فالطيران الروسي …