التهميش الدولي لقضية المعتقلين سيُفشل أي توافق سياسي
شدد مقالُ رأيٍ صادر عن (هيومن رايتس ووتش) على أنه بالتزامن مع خمود الصراع عسكريًا في بقاع جغرافية سوريّة واسعة، بدءًا باتفاقات المصالحة التي رعتها روسيا وإيران، وانتهاءً بانتزاع (قسد) للرقة؛ بات الحديث عن إعادة الإعمار وعودة اللاجئين في الصدارة، في حين بقي ملف المختفين والمعتقلين منسيًا. ووفقًا لكاتبة المقال سارة كيالي، وهي باحثة سورية مختصة بشؤون الشرق الأوسط وشمال …