الزمن الأميركي القلق
ميخائيل سعد روى لي أحد المونترياليين من أصل سوري، توفي قبل سنوات، أن عمه كان كاهنًا بروتستانتنيًا، يحمل الجنسية الأميركية. في شيخوخته أشتد به الحنين، بعد سنوات الهجرة الطويلة، فقرر العودة إلى بلده الأصلي ومربع صباه سورية، وتقديم بعض الخدمات للشعب السوري، عبر تأسيس مركز خدمات صحي واجتماعي للمسنين، يصرف عليه من مدخراته، ومن مساعدات المؤمنين الأميركيين الذين قد يتبرعون …