شبكات تسول باسم السوريين تزيد من المأساة
انتشرت في الآونة الأخيرة، بحدائق باريس الكثير من شبكات التسول باسم السوريين، ممن يدعون أنهم سوريون، لتتطور الظاهرة وتتحول إلى مهنة يزاولها البعض، لكسب المال مستغلين قضية السوريين ومأساتهم. وشكلت عشرات العائلات في حديقة حي “بورت سانتوا”، شبكاتٍ للتسول تضم سوريين وغير سوريين، يملكون بيوتاً وسط باريس وسيارات، ويسعون لجمع المزيد من المال، على الرغم من تقاضي العائلة راتب 450 …