الوسم: تجارة

  • ‘الأسايش تتلف 54 ألف حبة مخدرة و314 كيلو حشيش في عفرين شمال حلب (صور + فيديو)’

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-سائد خالد

    [ad_1]

    أتلفت “قوات الأسايش” في مدينة عفرين، شمالي سوريا، اليوم الخميس، 45 ألف حبة مخدرة، و314 كيلو غرام من مادة نتبة الحشيش، إضافة لـ 285 غرام من مادة الهيروئين، بحسب “شعبة مكافحة الجريمة المنظمة” في المدينة (64 كم شمال مدينة حلب).

    وأشار الناطق باسم “شعبة مكافحة الجريمة” التابعة لـ”الأسايش”، خليل خوجة، لمراسل “سمارت”، أن المواد أتلفت في ساحة قرية “ترندية” بمنطقة عفرين، حيث ضبطت كميات الحبوب والهيروئين و14 كيلو من الحشيش ضمن حملة “لا المخدرات” التي أطلقتها “الأسايش”، بداية شباط الماضي، بهدف مواجهة من يروجون ويتاجرون بالمخدرات.

    كذلك لفت، لضبط كمية كبيرة من مادة نبتة الحشيش، وحوالي 300 كيلو غرام من مادة حشيش المعجون، قبل بدء الحملة، أحرقت اليوم أيضا.

    من جانبه قال رئيس “هيئة الداخلية” التابعة لـ”الإدارة الذاتية” الكردية، حسن بيرام، إن الحملة مهمة في مواجهة “آفة” المخدرات والمروجين والمتجارين فيها، حيث حضر عملية الإتلاف إلى جانب أعضاء من “هيئة العدل” وديوان مجلس العدالة الاجتماعية” التابعين لـ”الإدارة الذاتية” أيضا.

    وعقدت قوات “الأسايش”، الثلاثاء الماضي، مؤتمراً صحفياً أعلنت فيه عن إحالتها لـ21 شخص إلى محكمة الشعب، بتهم تجارة وترويج المخدرات.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • ‘محافظة ريف دمشق تعزوا فقدان الطحين بالغوطة لاحتكار التجار وتشكل لجنة رقابة’

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-إيمان حسن

    [ad_1]

    عزا مجلس محافظة ريف دمشق، اليوم الثلاثاء، فقدان مادة الطحين في الغوطة الشرقية وارتفاع سعر الخبز، لاحتكارها من التجار مؤكداً تشكيلهم لجنة لضبط الأسعار ومنع الاحتكار.

    وقال عضو المجلس، زياد أبو كرم، في تصريح لمراسل “سمارت”، إن ارتفاع سعر الخبز جاء نتيجة “استغلال واحتكار التجار للطحين، ليرفعوا سعره، تزامناً مع اطباق قوات النظام السوري الحاصر على الغوطة”.

    وكان مراسل “سمارت”، أفاد أمس، بارتفاع سعر ربطة الخبز بمقدار ضعفين تقريباً في الغوطة الشرقية بريف دمشق، بعد توقف معظم الأفران عن العمل، بسبب المعارك في أحياء دمشق الشرقية.

    وأضاف “أبو كرم” أنهم شكلوا لجنة طوارئ منذ أشهر، لمحاولة التدخل “الإيجابي” بالسوق وتخفيض سعر ربطة الخبز، إضافة لتعزيز الملاجئ ومراكز الإيواء وتحصين المشافي.

    وتابع: وضعنا خططاً لحالات الطوارئ، وشكلنا إدارة مركزية ولجنة استشارية من خبراء اقتصاديين لتحديد فترة التدخل الإيجابي وتحديد السعر، مشيراً إلى أن التدخل “الإيجابي” هو “آني وبشكل يومي”، فيما تهتم الرقابة التموينية بتسعير السوق.

    وأشار “أبو كرم” أن لديهم مخزون احتياطي “ليس بكبير” من الطحين، لتحسين مستوى معيشة الأهالي، “رغم الاقتصاد الهش وانعدام الوارد”، حيث تعتمد خطة الطورائ لديهم على مد الغوطة بالطحين لمدة شهرين أو ثلاثة حتى بداية الموسم الزراعي الجديد.

    وأوضح، “أبو كرم” أن لجنة الطوارئ مشكلة من مجلس المحافظة وعدة جهات فاعلة منها مديرية الصحة والدفاع المدني والتعليم ونقابة المهندسين، وهيئة الأفران والقمح، وتجتمع بشكل دوري.

    ولفت “أبوكرم” لوجود تعاون وتنسيق مع منظمات المجتمع المدني العاملة في المجال الإغاثي الإنساني، عن طريق توزيع الوجبات على المستضعفين وذوي الاحتياجات الخاصة.

    بدوره أكد مدير مكتب محافظة ريف دمشق، مصطفى سقر، في تصريح لمراسل “سمارت”، أن اللجنة تتواصل مع بعض المؤسسات التي لديها مخزون مواد غذائية لإمكانية التدخل في السوق في الوقت المناسب، حيث تم إصدار نشرة أسعار وتعممت على المحلات التجارية.

    وأضاف “سقر”، أنهم خاطبوا القضاء والشرطة للقيام ببعض الإجراءات المناسبة لمحاسبة المخالفين.

    وبلغسعر ربطة الخبز في الثامن من شباط الماضي، 320 ليرة سورية، نتيجة رتفاع أسعار المازوت، الذي أدى لتوقف بعض الأفران عن العمل، إضافةً لتوقف عدد كبير من المولدات الكهربائية، وارتفاع سعر اشتراك “الأمبير” الواحد إلى 650 ليرة سورية، بعد أن كان 400 ليرة.

    كما ارتفعت أسعار المحروقات في الغوطة الشرقية أيضاً في وقت سابق، وحافظت على ارتفاعها، بسبب اشتداد وتيرة المعارك بين قوات النظام والفصائل العسكرية في أحياء دمشق الشرقية، حسب ما أفاد مراسل “سمارت”.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • ارتفاع ثمن الخبز بمقدار ضعفين في الغوطة الشرقية بسبب معارك دمشق

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-إيمان حسن

    [ad_1]

    ارتفع سعر ربطة الخبز بمقدار ضعفين تقريباً في الغوطة الشرقية بريف دمشق، بعد توقف معظم الأفران عن العمل، بسبب المعارك في أحياء دمشق الشرقية، جنوبي البلاد، حسب مراسل “سمارت”.

    وقال المراسل، نقلاً عن تجار، إن سعر ربطة الخبز كان يبلغ منذ شهر قبل بدء معركة أحياء دمشق الشرقية 300 ليرة سورية، ووصل سعرها الآن إلى 800 ليرة، في الغوطة الشرقية.

    وكان سعر ربطة الخبز في الثامن من شباط الماضي، يبلغ 320 ليرة، نتيجة رتفاع أسعار المازوت، الذي أدى لتوقف بعض الأفران عن العمل، إضافةً لتوقف عدد كبير من المولدات الكهربائية، وارتفاع سعر اشتراك “الأمبير” الواحد إلى 650 ليرة سورية، بعد أن كان 400 ليرة.

    وأوضح، أن السبب في ارتفاع الأسعار يعود لإغلاق النظام “معبر مخيم الوافدين على أطراف مدينة دوما، (المنفذ الوحيد من الغوطة لبقية المناطق)، حيث كان يسمح بإدخال المواد الغذائية وغيرها إلى الغوطة من خلال المعبر عبر تاجر يدعى “المنفوش”.

    وأضاف، أن معظم أفران بلدة مسرابا، توقفت أمس عن العمل بسبب عدم توفر الطحين، مما زاد الطلب على الخبز من الأفران التي لازالت تعمل، مشكلاً أزمة أدت لارتفاع ثمنه، مشيراً إلى أن أفران بلدة مسرابا تغذي معظم بلدات الغوطة الشرقية.

    وكانت أسعار المحروقات ارتفعت في الغوطة الشرقية أيضاً في وقت سابق، وحافظت على ارتفاعها، بسبب اشتداد وتيرة المعارك بين قوات النظام والفصائل العسكرية في أحياء دمشق الشرقية، حسب ما أفاد مراسل “سمارت”.

    وأضاف المراسل، أن سعر جرة الغاز يبلغ ثمنها اليوم 75 ألف ليرة سورية، مرتفعة عن قبل معركة دمشق بنحو سبعة أضعاف، حيث كان يبلغ ثمنها عشرة آلاف ليرة سورية.

    وتتعرض بساتين حي برزة، إضافة لحيي القابون وتشرين المجاورين لتصعيد عسكريمن قبل النظام والمليشيات المساندة له، أسفرت عن سقوط مئاتالضحايا في محاولة لاقتحامهاوإجبارالفصائل العسكرية والمدنيين على الخروج منها، الأمر الذي أدى لانعكاس الوضع على الغوطة الشرقية.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • ‘محلي الباب بحلب يضع يده على الأملاك العامة في المدينة للاستفادة من ريعها’

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-جلال سيريس

    [ad_1]

    برر المجلس المحلي لمدينة الباب (35كم شرق مدينة حلب) شمالي سوريا، اليوم السبت، قراره بوضع يده على الأملاك العامة بأنه لـ”تنظيم أمور المدينة والاستفادة من ريع هذه الأملاك لتغطية المصاريف”.

    وقال الإعلامي في المجلس، عمار نصار، في تصريحٍ خاصٍ إلى “سمارت”، إنَّ الأملاك العامة التي ستقع تحت يد المجلس تشمل “أسواقاً، كراجات، مسالخ، محلات تجارية ومقالع”.

    وأضاف “نصار” أنَّ الهدف من هذا القرار هو “تنظيم أمور المدينة، والاستفادة من ريع هذه الأملاك لتغطية جزء من المصاريف للخدمات التي يقدمها المجلس(…)فالمدينة بحاجة لجهود جبارة في المجالات الخدمية”.

    وأشار “نصار” إلى أنَّ جميع المؤسسات والآليات والمعدات تعرضت للنهب من قبل تنظيم “الدولة الإسلامية”، أيام سيطرته على المدينة. إضافة لما تم تدميره خلال العمليات العسكرية التي انتهت بالسيطرة على المدينة.

    وكان المجلس المحلي لمدينة الباب، دعا قبل أيام، الأهالي لإخراج ممتلكاتهم من المباني المهدمة في المدينة قبل البدء بإزالة الأنقاض.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • فتح معبر تجاري جديد بين مناطق سيطرة الإدارة الذاتية في الحسكة واقليم كردستان العراق

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-جلال سيريس

    [ad_1]

    اتفقت “الإدارة الذاتية” الكردية في الحسكة، وإقليم كردستان العراق، على فتح معبر تجاري جديد، لإدخال الحمولات الثقيلة إلى مناطق سيطرة الأولى في الحسكة، شمالي شرقي سوريا، وفق مراسلة “سمارت”.

    وقال عضو إدارة المعبر، سيامند عثمان، بتصريحٍ إلى مراسلة “سمارت” إن الطرفان اتفقا على فتح هذا المعبر بداية شهر نيسان الجاري وبدء العمل فيه في الرابع من الشهر ذاته.

    وأضاف “عثمان” أنَّ المواد التي يسمح بدخولها في المعبر، هي المواد ذات الاوزان الثقيلة كـ”السكر، الاسمنت، الحديد والسماد” حيث كان التجار يعانون من ارتفاع تكلفة التحميل والتنزيل في معبر “سيمالكا” كون جسر المعبر لا يمكنه حمل أكثر من 12 طن لوقوعه فوق الماء، بينما في المعبر الجديد، فالحمولة تصل إلى 36 طن ما سينعكس على أسعار المواد.

    وأشار “عثمان” أنَّ كمية المواد التي تدخل يوميا هي قرابة الـ60 شاحنة، والعدد قابل للزيادة في الأيام المقبلة ليصل إلى 400 شاحنة يومياً، حين اكتمال البنية التحتية للمعبر.

    من جانبه قال تاجر بمعبر السويدية يدعى “عدنان المشرف”، لمراسلة”سمارت”، إن “المعبر وفر الكثير من التكاليف مقارنة بمعبر سيمالكا، إذ كنا نضطر الى إفراغ سيارة شحن “36 طن” بثلاث سيارات أما هنا نقوم بإفراغها بسيارة واحدة إلا أننا لا نزال نعاني من صغر المساحة هنا”.

    ويعتبر معبر “سيمالكا” الذي يقع قرب قرية التونسية في منطقة المالكية بالحسكة، الشريان الرئيسي للحركة التجارية بين مناطق سيطرة “الإدارة الذاتية” وكردستان العراق، ويخضع المعبر لسيطرة الأولى، وقد أغلقته السلطات في إقليم “كردستان العراق” في شهر آذار عام 2016، على خلفية إعلان النظام الفدراليشمالي سوريا، ما أدى لفقدان المواد الغذائية في الأسواق، إلى أن عادت وأعلنت بدء عمله من جديدشهر حزيران من العام المنصرم.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • الخزانة الأمريكية تعلن نيتها فرض عقوبات اقتصادية جديدة على النظام

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-إيمان حسن

    [ad_1]

    أعلن وزير الخزانة الأمريكية، ستيف منوتشين، نيته فرض عقوبات اقتصادية إضافية على النظام في “وقت قريب”، ضمن إطار الرد الأمريكي على استهداف النظام بالكيماوي لمدينة خان شيخون (60 كم جنوب مدينة إدلب)، شمالي البلاد.

    وأضاف “منوتشن”، أمس الجمعة، أن العقوبات “مهمة جدا وسيتم استخدامها لتحقيق أقصى تأثير”، متوقعاً أنها ستمنع “الناس” من التعامل مع النظام تجارياً، حسب وكالة “رويترز” للأنباء.

    واستهدفالجيش الأميركي، أمس الجمعة، مطار الشعيرات العسكري (31 كم جنوب شرق مدينة حمص)، الخاضع للنظام، والذي قالت إدارة “ترامب” إنه أقلعت منه الطائرات المسؤولة عن قصفمدينة خان شيخون بالسلاح الكيماوي.

    وقالت السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة، نيكي هايلي، في وقت سابق أمس، إن بلادها مستعدة لشن مزيد من الضربات على مواقع النظام في سوريا، وذلك خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي دعت لها روسيا وبوليفيا.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • ‘محلي الأتارب بحلب يعتمد نظام الجباية من المواطنين لاستمرار ضخ المياه’

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-إيمان حسن

    [ad_1]

    قال المجلس المحلي لمدينة الأتارب (30 كم غرب مدينة حلب)، اليوم الأحد، إنه أقر نظام “الجباية” من الأهالي كبديل للخدمات التي يقدمها، لضمان استمرار ضخ المياه والكهرباء والحفاظ على النظافة في المدينة.

    وأوضح مدير مكتب الموارد البشرية في المجلس المحلي، محمد شاكردي، في تصريح لمراسل “سمارت”، أن ضخ المياه يكون عن طريق الآبار الموجودة في المدينة، لمدة 12 ساعة يومياً.

    وأشار إلى أن القيمة المفروضة على المستفيدين تبلغ ألف ليرة سورية شهريا، فيما يؤخذ من المحلات التجارية والصناعية والمطاعم، بين ألف إلى ألفي ليرة.

    وأوضح أن كلفة صهريج المياه تبلغ شهرياً نحو خمسة آلاف ليرة، فيما لو أراد المواطن استجلاب المياه من تلقاء نفسه.

    ولفت إلى أن 95 في المئة من المنازل تستفيد من مشروع المياه، حيث أقيمت عدة لقاءات مع منظمات المجتمع المدني حول أهمية الجباية وترشيد الأهالي لكيفية استخدام المياه، موضحاً أن المجلس المحلي، عيّن أربعة جباة على أربع قطاعات في المدينة.

    ونوّه “شاكردي” أن الجهة الداعمة لمشروع المياه، هي برنامج “BLC”، محذراً أنه في حال انقطع الدعم ستحدث كارثة، لذلك كانت الجباية مهمة، مما يزيد الثقة والتواصل بين المجلس المحلي والمواطن.

    يذكر أن “المركز المدني” في مدينة الأتارب وزع، في تشرين الثاني العام الماضي،”مطويات” (كتيبات) خاصة ببرنامج ضخ المياه وترشيدها على الأهالي في المدينة، وذلك بالتعاون مع المجلس المحلي.

    وأنهت فعاليات مدنية، أواخر تشرين الأول العام الماضي، مشروع إصلاح شبكة مياهبلدة التوامة بريف حلب الغربي، الذي جاء بالتعاون بين برنامج “أمان و عدالة المجتمعية” و”الشرطة الحرة” والمجلس المحلي للقرية، حيث شمل إصلاحات فنية في شبكة المياه، وتوفير الوقود الكافي لتشغيل المولدات، وبناء خزان مياه مرتفع.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • ‘فيديو: سوريون يعودون للاعتماد على الحجر المحلي في البناء لانخفاض أسعاره’

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-محمود الدرويش

    [ad_1]

    بدأ كثير من السوريين باللجوء إلى استخدام “الحجر المحلي” في أعمال البناء والكساء، لانخفاض سعره مقارنة بالأنواع الأخرى المستوردة كالرخام والغرانيت، وكذلك نتيجة الوضع الاقتصادي المتراجع.

    وقال جمعة سليمان، وهو أحد المشرفين على منشر أحجار في بلدة كفر كرمين (35 كم غرب مدينة حلب)، اليوم الأربعاء، لـ”سمارت”، إن الحجارة تستخرج من الجبال وتقطع في المناشر لينتج عنها عدة أنواع، منها الأبيض والأصفر والأسود، لتستخدم في تجهيز المطابخ، والأدراج، والبلاط، إضافة إلى إكساء المنازل من الخارج.

    وينتشر استخدامه في البناء بريفي إدلب وحلب الشمالي والغربي، حيث يعتبر عنصر أساسي في بناء المنازل وتجهيزاتها، كما يصدر “الحجر السوري” إلى بعض الدول العربية والأوربية، حسب ما أفاد “سليمان”.

    ويشهد الاقتصاد السوري تراجعا مستمرا، حيث أغلقت كثير من الأعمال التجارية والصناعية أبوابها بفعل القصف اليومي لقوات النظام على المدن والبلدات السورية، وتدمير للبنى التحتية، حيث تقدر الخسائر للاقتصاد ب 689 مليار دولار حتى أذار 2016، ويرتفع الرقم إلى 1.3 تريليون دولار في حال استمرت الحرب للعام 2020، حسب دراسة أجراها مركز “فرونتيير إيكونوميكس” الأسترالي للاستشارات ومؤسسة “وورلد فيجن” الخيرية.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • العثور على جثة ورجال الكرامة يقولون أنها لأحد الخاطفين في السويداء

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-سعيد غزّول

    [ad_1]

    أفاد مراسل “سمارت” في السويداء نقلاً عن مصادر محلية، اليوم الأربعاء، أن أهالي منطقة “ظهر الجبل” جنوبي السويداء، عثروا على جثة شاب، بينما أكدّ “رجال الكرامة” أنها تعود لأحد الخاطفين الذين حاولوا خطف أحد رجالها من مكان عمله، قبل أيام.

    وأوضحت المصادر، أن ثلاثة “ملثمين” حاولوا، يوم الأحد الفائت، خطف شاب يدعى “رامي مزهر” يعمل “كوافير نسائي”، وهو تابع لأحد “بيارق العز” (فصائل) التابعة لـ “رجال الكرامة”، إلّا أن الشاب تمكّن من مقاومتهم وأطلق عليهم الرصاص من “بندقية” يملكها قبل أن يلوذ بالفرار من مكان عمله، ما أسفر عن إصابة أحد الملثمين.

    وتابعت المصادر، أن أهالي “ظهر الجبل” عثروا على جثة شاب في المنطقة، تبيّن أنها تعود لشخص يدعى “باسل الكرز” من مدينة حلب وسكان السويداء، وهو شقيق لمتطوع في “المخابرات الجوية” بالسويداء، فيما أكّد “رجال الكرامة” عقب تعرفهم على الجثة، أنها تعود لذات الشخص “الملثم” الذي أصيب أثناء محاولته ورفاقه، خطف المدعو، رامي مزهر.

    وبحسب المصادر، فإنه إذ ما صدقت رواية “رجال الكرامة” بأن الجثة التي عثر عليها تعود لشقيق متطوع بـ “المخابرات الجوية” التابعة لقوات النظام، وهو ذاته أحد الخاطفين الثلاثه، فإن ما تشهده محافظة السويداء من ظاهرة “خطف” متبادل مع محافظة درعا المجاورة، ربما يرتبط بشكل وثيق و”ممنهج” بـ “مخابرات النظام”، الذي يسعى لزعزعة الاستقرار بين أهالي المحافظتين.

    وتشهد محافظتا درعا والسويداء المجاورتين، ظاهرة “اختطاف متبادل” فيما بينهما، انتشرت بشكل كبير مؤخراً، من أجل طلب فديات مالية،بلغت في غالب الأحيان ملايين الليرات السورية، ما دفع ببعض العائلات النازحة من درعا في السويداء، إلى العودة لمناطقهمعلى خلفية عمليات “الخطف” المستمرة.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • ‘“تهريب البشر” نحو أوروبا.. تجارة تنتعش وتبدأ موسماً جديداً’

    [ad_1]

    بعد مضي عام على توقيع اتفاقية الهجرة بين تركيا ودول الاتحاد الأوربي الهادفة لمكافحة الهجرة غير الشرعية عبر المتوسط، بات الاتفاق مهدداً بالفشل مع إعلان اليونان عودة تدفق المهاجرين إلى أراضيها بشكل كثيف الشهر الحالي بالمقارنة مع الأشهر السابقة، واتهام تركيا في الوقت ذاته لنظرائها الأوربيين بعدم الالتزام بالبنود، وتهديدها الدائم بفتح الباب على مصراعيه للراغبين بالوصول إلى أوربا من المهاجرين.

    وفيما عزت دوائر في خفر السواحل اليونانية ارتفاع أعداد المهاجرين حالياً إلى تحسن الظروف الجوية في بحر إيجة، بقيت تصريحات عدد من السياسين الأتراك خلال الآونة الأخيرة محلّ قلق أوروبي.

     

    تهريب

    وصل العديد من المهاجرين من جنسيات مختلفة لاسيما العراقية والسورية إلى سواحل اليونان خلال الأيام الأخيرة، وكان لافتاً عودة الإعلانات عن هذه الرحلات عبر مواقع التواصل الاجتماعي من خلال أرقام وضعت خصيصاً لهذا الغرض.

    ووفق “ناصر” الذي يعمل في مدينة أنطاكيا التركية على “تهريب” مهاجرين مقابل مبالغ معينة، فإنه يجري نقل هؤلاء على دفعات إلى مدينة إزمير التركية حيث يتنقل هؤلاء بين السماسرة حتى الوصول إلى المهرب الأساسي والذي لا يظهر أبدأ بل يعمل في الخفاء.

    وبحسب ناصر، الذي اشترط عدم ذكراسمه الكامل لأسباب أمنية، فإن “شبكات التهريب هذه تسيطر على جميع الرحلات، ويجري الاتفاق بينها بحيث تعود المبالغ إلى عدد محدود من الأشخاص”.

    وحول أسباب عودة الهجرة خلال الشهر الحالي ومدى صعوبة الوصول أوضح الشاب العشريني أن “عدد الرحلات ما زال قليلاً نظراً لإغلاق اليونان حدودها مع الدول الأوربية، لكن ورغم التشديد الأمني تنجح بعض الرحلات بالوصول حيث يغيّر المهربون الطرق التي يستخدمونها باستمرار”.

    وتوقع ناصر أن تتضاعف أعداد الواصلين إلى اليونان خلال الشهرين المقبلين نظراً لعوامل الطقس من جهة، وبسبب الإقبال الكبير على أوروبا لا سيما من النازحين العراقيين الفارين من الحرب والذين باتوا اليوم يشكلون الرقم الأكبر وفق تأكيده.

    وحول وجود أدلة على تراخي أمني من قبل الحكومة التركية في تعقب المهاجرين نفى ناصر هذه الأنباء مشيراً إلى أن العديد من هذه الرحلات تم اعتراضها من قبل خفر السواحل وأعيد جميع المهاجرين بعدها إلى دولهم.

    تتحضر دول البقان حالياً لمواجهة موجات نزوح مكثفة وفق ما أعلنه الناطق باسم الحكومة المجرية “زولتان كوفاش” والذي أكد أن سلطات بلده التي بدأت ببناء جدار حديدي “تستعد لمواجهة اللاجئين الذين ما زالوا على طريق البلقان”، ويقدر عددهم وفق المسؤول المجري “بثمانين ألفاً”، وبناءً على توقعات ألمانية فإن “حوالي ستة ملايين لاجئ ينتظرون حتى يدخلوا إلى الاتحاد الأوروبي”.

    وكان الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” هدّد نهاية الشهر الماضي الاتحاد الأوربي بفتح الحدود أمام جميع المهاجرين إلى أوربا.

    وتعتبر اليونان محطة لآلاف المهاجرين الساعين للوصول إلى دول أوربا الغربية مثل ألمانيا، والسويد، وهولندا، وبريطانيا، ويتواجد حالياً على الأراضي اليونانية ما يقارب 14 ألف لاجئ، ينتظرون فحص طلبات لجوئهم حتى يتمكنوا بعد ذلك من مواصلة سفرهم في أوروبا.

     

     

    إيطاليا الوجهة الأفضل

    وبسبب إغلاق دول أوربا الشرقية لحدودها البرية مع اليونان، برزت خلال الآونة الأخيرة رحلات بحرية إلى إيطاليا عبر سفن شحن قديمة بعضها أشبه بمراكب صيد.

    وتواجه هذه الرحلات مخاطر كبيرة بسبب العدد الكبير الذي تحمله من النازحين من جهة، ونظراً لرداءة هذه السفن وعدم قدرتها على القيام بهذه الرحلات، وخلال الشهر الحالي أعلن خفر السواحل اليوناني إنقاذ أكثر من 100 مهاجر من سفينة الشحن “جاجلياردا” التي ترفع علم جزيرة مالطا.

    وتعتبر تركيا إحدى نقاط انطلاق هذه السفن التي تقطع المتوسط وصولاً إلى إيطاليا، وخلال السنوات الأخيرة خرجت العشرات من هذه السفن من موانئ تركية متعددة مثل مرسين وأنطاليا، إلا أن تشديد الرقابة الأمنية في العام الماضي أدى لتوقف نشاط هذه الرحلات واتجاهها نحو اليونان.

    وفي هذا السياق أكد “وائل الدالي” وهو أحد السوريين المقيمين في مدينة مرسين التركية أنّ هذه الرحلات انعدمت منذ منتصف كانون الأول 2015 بعدما لقيت رواجاً كبيراً، ولم يستبعد الدالي الذي تحدث لـ صدى الشام “أن تخرج بين الفينة والأخرى رحلات تهريب جديدة باتجاه إيطاليا لأن معظم المهاجرين حالياً يفضلون الوصول إليها”.

    وتعتبر هذه الرحلات الأكثر كلفة للنازحين (بين 5000 إلى 7000$) وتكتنفها مصاعب كبيرة نظراً للعدد الكبير من السفن التي تغرق في المياه في طريق وصولها الطويل إلى السواحل الإيطالية، وبعضها يستمر بالإبحار لأكثر من 7 أيام في عرض البحر.

    وبجسب وزارة الداخلية الإيطالية بلغ عدد المهاجرين الذين نقلوا من البحر إلى إيطاليا منذ بداية العام الجاري 14319 مهاجراً.

     

    قبرص ملاذٌ جديد

    أكدت صحيفة “قبرص ميل” القبرصية مؤخراً وصول عشرات اللاجئين معظمهم سوريون إلى الجزيرة إما عن طريق قوارب بحرية من تركيا، أو من خلال شاحنات انتقلت بين شطري قبرص اليونانية والتركية.

    وتعتبر قبرص اليونانية واحدة من الدول التي يفضلها اللاجئون السوريون نظراً لوجود فرص عمل جيدة، وبسبب تجارب بعضهم السابقة في العمل في هذا البلد.

    وحول طرق الوصول إلى الجزيرة قال خالد، وهو سوري يقيم في الجزيرة منذ عامين، إنه استطاع إحضار عدد من أصدقائه إلى نيقوسيا (عاصمة قبرص) عبر تركيا وذلك عبر مهربين نقلوهم عبر قبرص التركية ثم إلى هنا، وتصل التكلفة الحالية للوصول إلى الجزيرة، التي يتبع الشطر الشمالي منها تركيا، إلى 1500 دولار، لكنها رحلة محفوفة بالمخاطر وفق تأكيده.

    يذكر أن وكالة الحدود التابعة للاتحاد الأوروبي قالت في وقت سابق إن عدد المهاجرين الذين وصلوا البر الأوروبي في عام 2016 انخفض بمعدل الثلثين مقارنة بعام 2015، والفضل في ذلك يعود إلى الاتفاق المبرم مع تركيا، حسب الوكالة.

    [ad_1]

    [ad_2]

    [sociallocker]
    صدى الشام
    [/sociallocker]