الأسد المفيد لسورية المحطمة
نزار السهلي [ad_1] تنهمر الرسائل المفصحة عن دعم بقاء الأسد في سدة السلطة، فضلًا عن الرغبة في بقائه، مهما تكن النتائج المترتبة على جرائمه، طوال الأعوام الستة الماضية، رسائل لا تخرج من صندوق بريد حلفاء النظام، بل من بريد “حلفاء” الشعب السوري، إذ يبدو مسؤولو السياسة الخارجية الأميركيين صريحين عندما يعلنون: أنهم تركوا لموسكو أن تقرر مصير الأسد، صراحةً عبر …