عن الحق الذي يريدون سلبه من السوريين.. في الحديث عن أورينت ووكالة الأنباء الفرنسية
لا يملك السوريون المدنيون المعارضون للنظام في الوقت الحالي سوى سلاح واحد، دفعوا ثمنه من دمائهم ولم يطلبوا المدد به لا من “الموك” ولا من “الموم”. رفعوه سابقاً في وجه البندقية والدبابة، وواجهوا به براميل الموت، حتى غدا تأثيره في بعض الأحيان أشد وأكثر إيلاماً من صواريخ الأسد. هي الكلمة وليس سلاح غيرها يحمله السوريون المقتنعون بأن للقلم مكان في …