الوسم: مدرسة

  • ‘ناشطون: مقتل وجرح عمال تكرير نفط بقصف على قرية شرق دير الزور’

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-رائد برهان

    [ad_1]

    قال ناشطون لـ”سمارت”، اليوم الإثنين، إن عددا من العاملين في تكرير النفط، قتلوا وجرحوا، إثر قصف جوي يرجح أنه لروسيا على قرية، خاضعة لتنظيم “الدولة الإسلامية”، شرق مدينة دير الزور، شرقي سوريا.

    وأوضح الناشطون، أن طائرات حربية يرجح أنها روسية شنت غارة على مركز لتكرير النفط، في قرية الطابية جزيرة (17 كم شرق دير الزور)، ما أدى لمقتل عاملين اثنين مدنيين، وإصابة خمسة آخرين بجروح.

    وفي السياق، قتل مدنيان، مساء أمس الأحد، وأصيب أربعة آخرون بجروح، إثر قصف لطائرات حربية مجهولة الهوية على بلدة حطلة (5 كم شرق دير الزور)، حسب ما قال الناشطون في صفحة “فرات بوست”، على موقع “فيسبوك”.

    وقال ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، أمس الأحد، إن عشرات الأشخاص من عوائل تنظيم “الدولة “، قتلوا بغارات جوية يرجح أنها لطائرات التحالف الدولي، على بلدة الصور وقرية السويعية، شرق دير الزور.

    وأفاد الناشطون أن طائرات التحالف الدولي ألقت مناشير على مدينة الميادين، الخاضعة لتنظيم “الدولة”، شرق دير الزور، تحذر المدنيين من الاقتراب من مقرات التنظيم وتطلب إخلاء المدارس والمنازل التي يتخذها الأخير مخازنا لأسلحته وذخائره.

    ويسيطر تنظيم “الدولة” على معظم المحافظة، باستثناء بعض أحياء مدينة دير الزور ومطارها العسكري، التي تسيطر عليها قوات النظام السوري، فيما تسيطر “قوات سوريا الديمقراطية”على بعض القرى في ريفها الشمالي.

    يأتي هذا القصف في وقت أعلن فيه “جيش مغاوير الثورة”، التابع للجيش السوري الحر، والمتواجد في البادية السورية، نيتهالتقدم في المحافظة، بدعم من التحالف، بالتزامن مع مساعي قوات النظام التوغل فيها أيضا.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • ‘تربية إدلب تحظر إقامة الدورات الصيفية’

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-محمود الدرويش

    [ad_1]

    قالت “مديرية التربية الحرة”، اليوم الأحد، أنها منعت الدورات الصيفية، في كامل إدلب، شمالي سوريا، وذلك لتنظيم العمل ومنع “العشوائية”.

    وذكر إعلامي مديرية التربية مصطفى حاج علي بتصريح خاص لمراسل “سمارت”، أن هناك عشرات الدورات رخصت من قبل “دائرة الرقابة”، ويقتصر دعمها على تقديم الكتب، نافيا إقامتهم لأي دورات صيفية للطلاب.

    وأضاف، أن القرار لن يحد من الدورات، إنما يهدف إلى تنظميها، حيث أنها وصلت بنسبة سبعين بالمئة إلى قرى وبلدات إدلب، مشيرا إلى عدم إمكانيتهم فرض أي عقوبات جزائية على مخالفين القرار كونهم جهة مدنية.

    وأعلنت الهيئات المدنية المسوؤلة عن العملية التعليمية في إدلب عن توقيف دوام المدارس عدة مرات، على خلفية تعرض مدنها وبلداتها، التي تسيطر الفصائل على جلّها، لقصف جوي من قوات النظام وروسيا.

    ويعاني الأطفال في مخيمات النزوح والمناطق التي تسيطر عليها الفصائل العسكرية، من ضعف الإمكانيات وقلة الدعم الإنساني، وخاصةً في مجال التعليم، إذ قالت منظمة “اليونيسيف”، منتصف العام الماضي، إن نحو 2.1 مليون طفل محرمون من التعليم.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • ‘مصادر: قتلى وجرحى لتنظيم الدولة بقصف صاروخي ورصاص قسد في الرقة’

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-بدر محمد

    [ad_1]

    قالت مصادر محلية لـ “سمارت”، اليوم الجمعة، إن عددا من عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية”، قتلوا وجرحوا، بقصف صاروخي وبرصاص قناصة “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) في مدينة الرقة، شمالي شرقي سوريا، فيما لا تزال الاشتباكات مستمرة داخل الأحياء الغربية للمدينة.

    وأضافت المصادر، أن قوات “قسد” قصفت بالصواريخ من مواقعها في قاعدة الجبلية، مواقع للتنظيم بالقرب من كلية العلوم شمالي المدينة، ما أسفر عن مقتل عنصرين وجرح آخرين، نقلوا إلى مشافي ميدانية، في حين قتل عنصر للتنظيم برصاص قناصة “قسد” في حي اليرموك غربها.

    وذكرت المصادر أن التنظيم أعطب عربة مدرعة لـ”قسد” في حي اليرموك عقب استهدافها برشاش ” 23 ملم”، للتتمكن الأخيرة من سحبها لاحقا، في حين دارت شتباكات بين التنظيم و”قسد” في حيي حطين والبريد غربي الرقة وعند مدرسة اليرموك، وسط محاولات للأخيرة التقدم للمدينة من الجهة الجنوبية من معسكر الطلائع والجسر الجديد.

    إلى ذلك، شنت طائرات التحالف الدولي أكثر من 12 غارة على مدينة الرقة، تركزت بالقرب من معسكر الطلائع و مدخل قرية كسرة فرج جنوبي المدينة، أسفرت عن تدمير مستودع وأربع آليات للتنظيم، ومقتل حارس المستودع وابنه، وفق المصادر.

    وفي السياق، تمكنت 25 عائلة من الخروج من مدينة الرقة عبر حي الرميلة باتجاه مناطق خاضعة لسيطرة “قسد”، بعد تقدم الأخيرة والسيطرة على المقبرة، حسب المصادر.

    وسبق أن قالتمصادر خاصة وناشطون محليون لـ”سمارت”، يوم الخميس الماضي، إن عددا من عناصر “قسد” قتلوا وجرحوا، إثر تفجير تنظيم “الدولة “عربات مفخخة في حيين بمدينة الرقة.

    وسيطرت “قسد”، التي تقودها “وحدات حماية الشعب” الكردية، حتى الآن، على أحياء الصناعة والمشلب والسباهية شرق المدينة، وحيي الرومانية وحطين غربها، وذلك بعد نحو عشرين يوما من بدء الاقتحام في إطار حملة “غضب الفرات” المدعومة من التحالف.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • إطلاق مشروع لتأهيل بنى تحتية ومرافق عامة في قرى جنوب إدلب

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-محمود الدرويش

    [ad_1]

    بدأت منظمة “الهيئة الإنسانية”، اليوم الأربعاء، مشروع تأهيل الصرف الصحي والري ومدارس وحملات للنظافة، في سبع قرى تابعة لمنطقة أريحا (13 كم جنوب إدلب)، شمالي سوريا، حسب ما أفاد مشرف المشروع.

    وأوضح المشرف المهندس أحمد شحادة بتصريح إلى مراسل “سمارت”، أن المشاريع تشمل تأهيل مباني وخزانات للمياه وإنشاء غرف للمولدات وصيانة مضخات المياه وتأهيل الخطوط الرئيسية لمحطات المياه، وتقديم وتركيب خزانات وقود أرضية.

    وأضاف “أن المشروع مستمر لعدة شهور في قرى جنوب مدينة أريحا “مصيبين، محليا، معربليت، معرطبعي، معرزاف، مدورة، كفرلاتة”، ويتضمن المشروع أيضا تأهيل شبكات الصرف الصحي وتأهيل الجرارات واستخدامها بترحيل النفايات وتأهيل عدد من المدارس المدمرة،

    وأشار “شحادة” المشروع يهدف دعم المجالس المحلية بالمعدات لإدارة النفايات الصلبة، وتأمين المشروع يؤمن ثلاثين فرصة عمل في السبع القرى.

    وكان المجلس المحلي في مدينة أريحا أطلق، يوم 2 حزيران الفائت، مشروعا لإحصاء ومسح الاحتياجات الخدمية في المدينة، بالشراكة مع منظمة “بيت الحكمة”.

    وشهدت البنى التحتية في محافظة إدلب تدميراً مستمراً، بسبب قصف قوات النظام وروسيا، قبل سريان اتفاق “تخفيف التصعيد”، حيث استهدف القصف البنية التحتية من طرقات ومشافي وأفران ومحطات كهرباء ومياه، بالإضافة لمقتل وجرح المئات من المدنيين بينهم أطفال ونساء.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • مظاهرة نسائية في دوما شرق دمشق تطالب جيش الإسلام بإطلاق سراح المعتقلين

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-بدر محمد

    [ad_1]

    خرجت العشرات من النساء في مدينة دوما (١٣كم شمال شرق العاصمة دمشق)، جنوبي سوريا، اليوم الاثنين، بمظاهرة طالبن فيها “جيش الإسلام” بإطلاق سراح المعتقلين في سجونه، حسب ما أفاد مراسل “سمارت”.

    وأضاف المراسل ، أن 32 امرأة تظاهرن في المدينة، المسيطر عليها من قبل “جيش الإسلام”، ورفعن لافتات كتب عليها ” استجيبوا لمطالب الفعاليات المدنية” و “تكفينا الآهات من سجون النظام أغلقوا سجونكم ” و “الحرية لأبو صبحي طه قائد جيش الامة”.

    ولفت المراسل أن المظاهرة تم تنظيمها بشكل سري، خوفاً من تعرض المشاركات بها لمضايقات.

    وسبق أن خرجتالعشرات من النساء وطالبات المدارس، يوم 9 كانون الثاني الماضي، بمظاهرة، جابت شوارع بلدتي ببيلا ويلدا جنوبي دمشق، طالبن فيها بتوحيد “كلمة” الفعاليات المدنية والعسكرية في المنطقة.

    ويذكر أن مظاهرة خرجت، يوم 12 أيار الفائت، ووقفة تضامنية في مدينتي سقبا ودوما بريف دمشق، جنوبي سوريا، للمطالبة بوقف الاقتتال بين “الفصائل العسكرية” وإطلاق سراح المعتقلين.

    وشهدت مدن وبلدات الغوطة الشرقية اشتباكات وعداوةبين “جيش الإسلام” من جهة و”فيلق الرحمن” و”هيئة تحرير الشام” من جهة أخرى، أسفرت عن مقتل وجرح المئات من المقاتلين والمدنيين خلال الأشهر الماضية.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • ‘ناشطون: قتلى مدنيون بقصف على مدينة الرقة وانفجار في قرية غربا’

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-عبد الله الدرويش

    [ad_1]

    قال ناشطون، اليوم الأحد، إن تسعة مدنيين قتلوا، وجرح آخرون، جراء قصف جوي لطيران التحالف الدولي على حي في مدينة الرقة، شمالي شرقي سوريا، وانفجار لغم في ريفها الغربي.

    وأوضح الناشطون أن طائرات التحالف الدولي شنت غارات جوية بالقرب من مسجد “الأمام النووي” في حي الفردوس، ما أدى لمقتل طفلين، وجرح أكثر من سبعة آخرين.

    وأضاف الناشطون أن سبعة مدنيين من عائلة “عبد الكريم الشمري”، إضافةً لطفلة تدعى عائشة العلي، قتلوا جراء انفجار لغم أرضي في مدرسة قرية هنيدة (30 كم غرب مدينة الرقة).

    وكان ناشطون قالوا على مواقع التواصل الاجتماعي، أمس السبت، إن أربعة مدنيين قتلوا بقصف جوي ومدفعي على مدينة الرقة، وانفجار لغم بقرية غربها.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • ضحايا بقصف جوي غرب دير الزور وفرار قيادات لتنظيم الدولة

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-عبد الله الدرويش

    [ad_1]

    قال ناشط لـ”سمارت”، اليوم الأحد، إن مدنيا قتل وجرح آخرون بقصف جوي على قرية الزعير (22كم غرب مدينة دير الزور)، شرقي سوريا، فيما أكد الناشط فرار ثلاثة قياديين من تنظيم “الدولة الإسلامية” من المحافظة.

    وأوضح الناشط محمد حسان، الذي يعتمد في معلوماته على مصادر أهلية، أن طائرات حربية لم يحدد هويتها شنت غارات على القرية، ما أدى لمقتل مدني وجرح آخرين، أسعفوا لنقاط طبية.

    وأضاف أن حصيلة قصف طائرات التحالف الدولي على مدينة الميادين (45 كم شرق مدينة دير الزور)، مساء أمس السبت، ارتفعت لخمسة قتلى، وعدد من الجرحى.

    وكان ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي قالوا إن طيران التحالف الدولي شنت أربع غارات على المدينة، حيث استهدفت الأولى مدرسة “عبدالجبار” التي يقطن فيها نازحون، ما أدى لمقتل عائلة من أبناء مدينة ديرالزور مكونة من رجل و زوجته و طفليه، كما أصيب العديد من المدنيين بجراح، إضافة إلى دمار كبير في المدرسة.

    وكان ناشطين قالوا، يوم الجمعة الماضي، إن عشرة مدنيين قتلوا، وجرح آخرون، بقصف جوي طال قريتي حطلة ومراط المتلاصقتين (7كم شرق مدينة دير الزور).

    في سياق منفصل أكد “حسان” نقلا عن مصادر أهلية فرار ثلاثة قياديين من تنظيم “الدولة” في ريف دير الزور الغربي، وهم “أبو حذيفة التونسي” مسؤول المكتب “الدعوي”، و”أبو محمد المغربي” مسؤول “جهاز الحسبة”، إضافةً للقيادي “أبو عمر الشامي”.

    من جهة أخرى قال إن اشتباكات دارت بين التنظيم، وقوات النظام في محيط البانوراما جنوبي المدينة، إضافة لاشتباكات وصفها بـ”المتقطعة” في محيط مطار دير الزور العسكري ومنطقة المقابر، وسط قصف مدفعي لمناطق الاشتباكات.

    وتدور مواجهات مستمرة بين قوات النظام وتنظيم “الدولة”، غالباً ما تكون في محاولة من الأخير بسط سيطرته الكاملة على مدينة دير الزور ومطارها العسكري، الذي يعتبر خط الإمداد الرئيسي لقوات النظام في المنطقة الشرقية.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • ‘محلي كفرنبودة بحماة: عودة مئات العائلات للبلدة بعد اتفاق خفض التصعيد’

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-عمر سارة

    [ad_1]

    قال المكتب الإعلامي في المجلس المحلي لبلدة كفرنبودة (40 كم شمال مدينة حماة)، اليوم السبت، لـ”سمارت”، إن أكثر من ألف عائلة عادت إلى البلدة بعد اتفاق “خفض التصعيد” مع قوات النظام السوري.

    وتعتبر البلدة، التي يقدر عدد سكانها بـ24 ألف نسمة، خط مواجهة مع قوات النظام والميليشيات المساندة لها، قبل إعلان اتفاق “خض التصعيد”.

    وأضاف عضو المكتب الإعلامي عبد الله الحمصي، أن البلدة شكلت وجهة لنحو 350 عائلة نازحة من ريف حماة، معظمهم من قرى الجلمة، كرناز، الشيخ حديد، بريديج، والحماميات، إضافة إلى 35 عائلة مهجرة قسريا من أحياء دمشق مثل برزة والقابون وحي تشرين.

    وأعاد المجلس المحلي للبلدة تأهيل شبكات المياه والآبار بواسطة التيار الكهربائي الذي وصل إلى البلدة بعد اتفاق بين بعض الوجهاء وقوات النظام، مضيفا أن الفائض من التيار يتم تحويله للاستعمال المنزلي.

    وجاء تأهيل الشبكات بعد أضرار كبيرة في البنية التحتية نتيجة القصف، حيث أوضح “الحمصي” أن 70 بالمئة من المنازل مدمرة بشكل جزئي، و10 بالمئة مدمرة بشكل كلي، إضافة لتدمير قوات النظام ثلاثة مساجد.

    كما دمرت قوات النظام ست مدارس، حاول الأهالي فيما بعد إعادة ترميم مدرستين منها بشكل جزئي، وذلك قبل الحملة العسكرية الأخيرة على البلدة.

    وفي البلدة نقطة طبية وحيدة قامت قوات النظام قبل ثلاثة أشهر بقصفها، ولكن فريق طبي من المتطوعين أعاد تأهيلها وتفعيل الدوام فيها بشكل إداري.

    وتتعرض المدينة، التي تسيطر عليها فصائل من الجيش السوري الحر وكتائب إسلامية، لقصف مدفعي وجوي من قوات النظام وروسيا منذ سنوات، ما أدى لدمار كبير في المنازل والمنشآت الخدمية والبنية التحتية، ومقتل وجرح مئات المدنيين.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • ‘اليونيسف تحذر من وقف برامجها الخاصة بالأطفال السوريين لنقص التمويل’

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-جلال سيريس

    [ad_1]

    حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف”،اليوم الجمعة، من توقف برامجها الخاصة بدعم ملايين الأطفال السوريين بسبب نقص التمويل.

    وقال المدير الإقليمي لـ”ليونيسف” لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، خيرت كابالاري، إن النقص الهائل في تمويلها والذي يقدر بـ 220 مليون دولار، قد يحرم حوالي تسعة ملايين طفل سوري داخل سوريا وخارجها من المساعدات الأممية.

    وأكد، أنه “بدون دعم مالي جديد من المرجح أن تتوقف بعض الأنشطة الأساسية والمنقذة للحياة”، والتي ستؤدي إلى عواقب “وخيمة” على الأطفال السوريين والدول المضيفة.

    وأشار أنَّ من بين الخدمات التي قد تتوقف: المياه الصالحة للاستعمال والصرف الصحي لمليون ومئتي ألف طفل يعيش بالمخيمات، الرعاية الصحية وعلاجات التغذية الأساسية لما يقارب من 5,4 مليون طفل في المناطق المحاصرة، مساعدة نصف مليون طفل للبقاء في المدارس وأخيراً الملابس والبطانيات في فصل الشتاء.

    ودعت “اليونيسف”، المجتمع الدولي إلى وضع حد لـ”الأوضاع في سوريا”، ومنح الأولوية لحماية المدنيين والحفاظ على حقوق الأطفال، وتقديم الدعم للدول المضيفة والمنظمات الدولية المهتمة بالشأن السوري.

    وكانت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف”، أطلقت يوم 31 كانون الثاني 2017، نداءلجمع 3.3 مليار دولار، للوصول إلى 48 مليون طفل يعيشون في عدة بلدان، منها 1.4 مليار للأطفال داخل وخارج سوريا.

    [ad_1]

    [ad_2]

  • إطلاق مشروع سأعود إلى مدرستي في عدة مدن شمال حمص

    [ad_1]

    [ad_2]

    سمارت-عمر سارة

    [ad_1]

    أطلقت منظمة “رحمة” الإنسانية بالتعاون مع “اتحاد منظمات تطوير المجتمع المدني السوري”، مشروعا تعليميا باسم “سأعود لمدرستي”، يهدف لتفعيل العملية التعليمية في مراكز الرستن وتلبيسة والحولة شمال حمص، وسط سوريا.

    وقال مدير المشروع ياسر عبيد، لمراسل “سمارت”، اليوم الأحد، إن إدخال طرائق التعليم النشط إلى البرامج التدريسية، هو أسلوبهم المتبع بغرض كسر الروتين من خلال التدريس باللعب وتفعيل المسرح المدرسي والاعتماد أكثر على دور المتعلم نفسه.

    وأوضح “عبيد”، أن المشروع يستوعب 1200 تلميذ وتلميذة موزعين على المراكز الثلاثة، تتراوح أعمارهم بين ست سنوات إلى عمر 12 سنة ممن دفعتهم ظروف الحرب لترك مدارسهم، لافتا أن توسيع المشروع واستهداف مناطق أخرى وأعداد أكبر هو رهن المؤسسات التي تعنى بدعم التعليم.

    وأضاف “عبيد”، مكان التدريس عبارة عن منازل مستأجرة، في حين اعتمد بالكوادر التدريسية على حملة الإجازات الجامعية.

    وتنشط في ريف حمص الشمالي المحاصر منظمات عدة تعنى بتعليم الأطفال والدعم النفسي، وتدرس إحداها اللغة التركية رغم قلة الإمكانيات المتاحة، فيما تعمل بعض المنظمات الإغاثية على تقديم القرطاسية ومستلزمات التعليم بشكل جزئي.

    [ad_1]

    [ad_2]