مصير إدلب لم يُحسم بعد.. و”النصرة” تسهل مهمة روسيا
بعد سقوط الغوطة الشرقية، وهي تُعدّ آخر معقل لفصائل المعارضة في محيط دمشق، وبعد تهجير مقاتلي ريف حمص الشمالي وريف حماة الجنوبي؛ تستقطب إدلب ومحيطها الأطرافَ المعنية بالصراع السوري، كما تأخذ حيزًا من اهتمام الأمم المتحدة، حول مصير مليوني شخص بين نازح ومقيم. حذّر المبعوث الأممي إلى سورية ستيفان دي ميستورا، من خطر اندلاع نزاع جديد شمالي سورية، وتحديدًا في …