الوسم: منطقة الرستن

[ad_1]

سمارت -حمص

أوقفت “المحكمة الشرعية العليا” في ريف حمص الشمالي وسط سوريا، شخصا بتهمة حيازة وترويج عملة مزورة.

وقال عضو “المحكمة الشرعية”، المحامي جمال الأشقر، في تصريح إلى “سمارت” الخميس، إنهم ألقوا القبض على المتهم أثناء مراجعته المحكمة لقضية أخرى، وذلك في مقر المحكمة بمدينة الرستن (20 كم شمال مدينة حمص)، مشيرا أن التحقيقات مازالت جارية.

وأضاف “الأشقر” أن المحكمة طالبت “الفصائل العسكرية” بتعزيز “المحكمة” بقوة احتياطية تحسبا من أي تدخل لإطلاق سراح الموقوف بالقوة.

ولفت أن المحكمة تعتزم اتخاذ خطوات للحد ومنع انتشار ظاهرة التزوير، دون توضيح الخطوات، كما أشار إلى عدم وجود عقوبة قضائية محددة للمزوين.

وسبق أن سجلت حالات تزوير عملةفي مناطق عدة خارجة عن سيطرة قوات النظام السوري، آخرها ضبط فصائل من الجيش السوري الحر شبكة تزوير في ريف دمشق.

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

هبة دباس

[ad_1]

سمارت ــ حمص

اختتمت الثلاثاء، فعاليات أول دوري كرة قدم لمنظمات المجتمع المدني في مدينة الرستن (20 كم شمال حمص) وسط سوريا، والذي ضم عشرة فرق.

وأقيم الدوري برعاية “الهيئة الفرعية للرياضة والشباب في حمص”، وبدأ 17 الشهر الفائت، فيما انتهى اليوم بفوز فريق مشفى “الرستن” على فريق منظمة “الأيادي البيضاء” بنتيجة 2ــ 1.

وأقيمت المباراة النهائية بحضور أهالي اللاعبين وبعض الفعاليات المدنية في الرستن، وقدمت في نهاية المباراة ميداليات للفريقين وكأس للفائز بالمرتبة الأولى  وشهادات مقدمة من نادي الرستن الرياضي الذي استضاف ونظم الدورة، فيما جرت جميع المبارايات على ملعب سداسي في المدينة.

وأنشأت مديرية الدفاع المدني في حمص، ورممت 11 ملعبا ترابيا لكرة القدم في مدن وبلدات واقعة تحت سيطرة الجيش السوري وكتائب إسلامية، شمال مدينة حمص وسط سوريا.

وتشهد المنطقة نشاطا رياضيا مؤخرا، حيث أقيمتبطولة للشطرنج للناشئين بمشاركة 26 لاعبا من 11 ناديا، فيما انطلقتبطولة كرة الطاولة” بينغ بونغ” للمرة الأولى بمشاركة 64 لاعبا موزعين على 11 ناديا.

وتحاصر قوات النظام السوري عشرات المدن والبلدات والقرى في منطقتي الرستن والحولة شمال حمص منذ سنوات، ما أدى لتردي الأوضاع الإنسانية وفقدان الأهالي الكثير من حقوقهم.
 

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

أمنة رياض

[ad_1]

سمارت – حمص

تسعى “المؤسسة العامة لإكثار البذار” بحمص وسط سوريا، لتقديم 474 طن من بذار القمح إلى المزارعين في ريف حمص الشمالي، بسعود مدعوم ضمن مشروع “قمح 2018”.

وقال مدير المؤسسة المهندس أحمد الخضر في تصريح إلى “سمارت” الثلاثاء، إنهم بدأوا بتسليم المزارعين البذار  القمح كما يسعون إلى تقديم إضافة إلى 52 طن من بذار الشعير وخمسة أطنان من بذار الحمُّص.

وأضاف أن كميات القمح المنتجة من قبل المشروع وصلت إلى 1626 طن سيستخدم قسم منه لتأمين حاجة المنطقة من بذار القمح، وما تبقى منه سيتم استخدامه للطحن لسد جزء من حاجة المنطقة من الطحين.

وأكد أن المؤسسة تبيع الطن الواحد من بذار القمح “بمبلغ 300 دولار أمريكي، علما أن تكلفة التعقيم والغربلة تتجاوز الـ400 دولار أمريكي”. وفقا لقوله

وأشار أن المناطق المستهدفة لتقديم البذار هي كامل ريف حمص الشمالي وقرى ريف حماة الجنوبي، بينما مشروع إنتاج البذار فتقتصر على بعض القرى التابعة لمدينتي الرستن وتلبيسة.

ونوه أن المؤسسة بالاشتراك مع مع “الهلال الأحمر القطري” و”وحدة تنسيق الدعم”، تتعاقد مع المزارعين على زراعة محصول القمح بمساحة 15100 دونم، مع تقديم مستلزمات الإنتاج من بذار وأسمدة ومبيدات ومحروقات كقرض على أن يسترد المبلغ من الإنتاج.

وسبق أن اشتكى المزارعون في مدينة الحولة بحمص، من ارتفاع أسعار بذار المحاصيل الصيفية وغلاء أجور حراثة أراضيهم مع بداية موسم زراعتها في ظل غياب دعم المنظمات والجهات المعنية.

يذكر أن المزارعين في ريف حمص الشمالي، يعانون من صعوبات كبيرة في زراعة وحرث أراضيهمفي ظل الشح الكبير بالأمطار، وفقدان أهم وسائل الري التي كانوا يعتمدون عليها سابقاً بسبب حصار قوات النظام.

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

جلال سيريس

[ad_1]

سمارت – حمص

وثقت منظمة “الهلال الأحمر السوري” في مدينة الرستن (20 كم شمال حمص) وسط سوريا، ثماني حالات سوء تغذية من الأطفال والنساء، وذلك ضمن حي واحد في المدينة.

وقال رئيس شعبة المنظمة في الرستن أحمد الحسين بتصريح إلى “سمارت” الاثنين، إنهم وثقوا إصابة ست نساء حوامل وطفلين بسوء التغذية في حي البستان، وذلك ضمن حملة أطلقت في المدينة وريفها نهاية الشهر الفائت.

وأوضح “الحسين” أن الحملة تهدف إلى الكشف عن المرض وتعريف الأهالي بطرق الوقاية منه والبدء بعلاجه من خلال إعطاء المرضى الدعم الدوائي المتوفر في مركز الهلال الأحمر الطبي، مرجحا انتهاء الحملة خلال شهر.

ومن المقرر إطلاق شعبة “الهلال” في الرستن حملة لتوثيق حالات الإصابة بمرض التهاب الكبد الوبائي، وأخرى لتعزيز الصحة والنظافة الشخصية، إضافة إلى حملة لجمع الملابس القديمة وإعادة توزيعها على العوائل المحتاجة في مدينة الرستن وريفها، والبالغ عددها قرابة الـ 21500.

وكان طبيب في مشفى مدينة الرستن قال منتصف آذار العام الفائت، إن أكثر من 30 طفلاً في المدينة، يعانون من أعراض سوء التغذيةبسبب نقص مادة الحليب في المنطقة.

ورصدت “سمارت” بداية تشرين الأول الفائت، معاناة الطفل يامن(6 سنوات) من الإصابته بفشل نمو كامل بسبب سوء التغذية، ما يمنعه من السير واللعب والدراسة، جراء الحصار المفروض على ريف حمص الشمالي وعدم تمكن مشفى الحولة من علاجه بسبب هذا الحصار. 

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

أحلام سلامات

[ad_1]

سمارت-حمص

نظم “مكتب الحراك الثوري” السبت، وقفة في مدينة الرستن (20 كم شمال مدينة حمص) وسط سوريا، تنديدا بمؤتمري “الرياض 2” ومحادثات “جنيف8″، وتضامنا مع أهالي غوطة دمشق الشرقية المحاصرة.

وشارك في الوقفة نحو 50 شخصا رفعوا علم الثورة السورية، ولافتات تندد بمؤتمرات “الرياض 2، والأستانة، ومؤتمر الحوار الوطني (سوتشي)”، وبمحادثات “جنيف” معتبرين أنها “مؤامرات”.

واعتبر منسق “الحراك الثوري” عبد الباسط الرجب، في تصريح إلى “سمارت”، أن تلك المؤتمرات تهدف “للتنازل تدريجيا” عن مبادئ الثورة السورية لمصلحة النظام.

كما ندد المشاركون بصمت المنظمات الإنسانية عن الحصار الذي تفرضه قوات النظام السوري على منطقة غوطة دمشق الشرقية، معبرين عن تضامنهم مع الأهالي هناك.

وتجري في العاصمة السويسرية جنيف محادثات برعاية الأمم المتحدة بين الوفد المفاوض المنبثق عن “هيئة التفاوض” المشكلة خلال “مؤتمر الرياض2″والذي لاقى رفضا شعبيا، بعد ضم “منصتي موسكو والقاهرة” إليه.

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

حسن برهان

[ad_1]

سمارت -حمص

قصفت “حركة تحرير الوطن” التابعة للجيش السوري الحر السبت، مواقع لقوات النظام السوري بحمص، ردا على خرق الأخيرة اتفاق “تخفيف التصعيد”.

وقال مدير المكتب الإعلامي لـ”تحرير وطن” صهيب العلي، بتصريح إلى “سمارت”، إنهم قصفوا المواقع المحيطة ببلدة الغنطو (11 كم شمال حمص) ردا على قصف قوات النظام للبلدة، مشيرا إلى أن من حقهم “الرد على مصادر النيران” ضمن اتفاق “تخفيف التصعيد”.

وأضاف “العلي”، أنهم يعملون على تطوير التحصينات الدفاعية لمنع قوات النظام من التقدم أو التسلل إلى مناطق سيطرتهم.

وأعلنتحركة “أحرارالشام الإسلامية” يوم 11 تشرين الثاني الفائت، قصف حاجز لقوات النظام شمال حمص، ردا على خرقها لاتفاق “تخفيف التصعيد”.

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية   في آب الفائت، التوصل لهدنة تشمل محافظة حمص، وسط سوريا، باستثناء المناطق الخاضعة لتنظيم “الدولة الإسلامية” و”هيئة تحرير الشام”.

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

محمود الدرويش

[ad_1]

سمارت – حمص

انتهت الخميس، مباراتي الدور النصف نهائي لبطولة “كأس الشهداء” المقامة في قرية الزعفرانة (19كم شمال مدينة حمص) وسط سوريا.

وجمعت المبارتان فريقي نادي “تلذهب” مع نادي “صقور العاصي” والتي انتهت بفوز الأول بأربعة أهداف نضيفة.

وجمعت المباراة الثانية فريقي نادي “تيرمعلة” ونادي “كفرلاها” وانتهت بفوز الأول بركلات الترجيح، ليتأهل فريقي “تيرمعلة” و”تلذهب” للمباراة النهائية المزعم إقامتها الثلاثاء القادم.

وحضر المبارتين نحو 500 شخص من أهالي ريف حمص الشمالي، حيث انطلق الدوري يوم 7 تشرين الثاني الجاري، بمشاركة 27 ناديا رياضيا.

وتشهد المنطقة نشاطا رياضيا مؤخرا، حيث أقيم دوري كرة القدم لمنظمات المجتمع المدني والجمعيات الإغاثية والإنسانية، وبطولة للشطرنجللناشئين بمشاركة 26 لاعبا من 11 نادي، وفيما انطلقت بطولة كرة الطاولة “بينغ بونغ” للمرة الأولى بمشاركة 64 لاعبا موزعين على 11 نادي.

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

عبد الله الدرويش

[ad_1]

سمارت ـ حمص

قتل مقاتلان من الجيش السوري الحر وجرح ثلاثة آخرون الاثنين، بقصف مدفعي لقوات النظام السوري على مواقعهم في محيط مدينة تلبيسة (14 كم شمال مدينة حمص) وسط سوريا.

وقال ناشطون لـ”سمارت”، إن قوات النظام المتمركزة في قرية جبورين (19 كم شمال غرب حمص) استهدفت إحدى النقاط التابعة للجيش الحر غرب مدينة تلبيسة ما أدى لمقتل المقاتلين وإصابة الثلاثة بجروح متفاوتة نقلوا على إثرها إلى مشفى في المدينة.

وقتلعنصر من حركة “أحرار الشام الإسلامية” يوم 15 تشرين الثاني الجاري، جراء استهدافه برصاص قناص قوات النظام  في مدينة الرستن (20 كم شمال حمص).

ويأتي القصف رغم سريان اتفاق مناطق “تخفيف التصعيد” في سوريا، والذي يشمل أجزاء من حمص إلى جانب مناطق سورية أخرى.

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

محمد حسن الحمصي

[ad_1]

سمارت ـ حمص

خفّضت “هيئة الخبز” التابعة للمجلس المحلي في مدينة الرستن (20 كم شمال مدينة حمص) وسط سوريا، ثمن كيلو الخبز 25 ليرة سورية.

وقال رئيس “الهيئة ” لؤي أيوب في تصريح إلى “سمارت”، إنهم خفضوا السعر بسبب حصولهم على كمية من مادة الطحين بسعر أقل عما كانوا يشترونه سابقا، لافتا أن السعر الجديد من الممكن أن يتعرض للزيادة أو النقصان في الأيام القادمة، وذلك حسب تكلفة حصولهم على الطحين.

وأصبح سعر كيلو الخبز 250 ليرة سورية، وبيع بهذه التسعيرة في عشرة مراكز توزيع تتبع لـ”الهيئة” في مدينة الرستن، بحسب “أيوب”.

وناشدت”هيئة الخبز”  المنظمات الإنسانية والإغاثية يوم 4 تشرين الأول الفائت، بدعم مادة الخبز وذلك بعد نفاد كمية الطحين في المدينة.

وسبق أنوجه رئيس المجلس المحلي في مدينة الرستن بحمص نداء استغاثة للمنظمات الإنسانية والأمم المتحدة والحكومة المؤقتة، لتوفير مادة الطحينبعدفقدانها  نتيجة الحصار المفروضعلى المدينة.العام الماضي.

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

محمد حسن الحمصي

[ad_1]

سمارت ـ حمص

طرحت “لجنة تأجير الأراضي” بريف حمص الشمالي الأحد، مزادا علنيا لتأجير الأراضي الزراعية التي تتبع لها على ضفة نهر العاصي قرب قرية أم شرشوح (17 كم شمال مدينة حمص) وسط سوريا.

وقال رئيس اللجنة فرج الأشقر في تصريح إلى “سمارت”، إن الحد الأدنى المطلوب من المستثمرين الذين يريدون الدخول إلى المزاد مئة ألف ليرة سورية ابتداءا من يوم غد الاثنين في مكتب اللجنة بقرية المكرمية التابعة لناحية تلبيسة (14 كم شمال حمص)، لافتا أن العوائد المالية من أجور الأراضي ستكون لدعم “هيئات الخبز” التابعة للمجالس المحلية في المنطقة.

وأوضح “الأشقر”، أن الأراضي الزراعية التابعة لهم تعود ملكيتها لأشخاص مغتربين خارج البلاد أو من أبناء المنطقة الفارين منها بسبب موالاتهم لقوات النظام السوري إضافة للأراضي العامة “المشاع” العائدة لملكية بلديات المنطقة، مشيرا أنهم يستأذنون المغتربين من أجل استثمار أراضيهم الزراعية.

وتتألف “لجنة تأجير الأراضي” من 12 عضوا كممثلين عن “الفصائل العسكرية” المجالس المحلية، المحكمة العليا” في المناطق الخارجة عن سيطرة قوات النظام شمال حمص، إضافة لممثلين عن قرى وبلدات جنوب حماة المحاذية لريف حمص الشمالي، بحسب المتحدث.

وأصدرت”لجنة تأجير الأراضي” يوم 24 أيلول الفائت، تعميم بعدم إجراء أي عملية زراعة في الأراضي التابعة لها دون الاتفاق معها، تحت طائلة المسؤولية القانونية والقضائية، لأن ريع هذه الأراضي يعود بالنفع على جميع”هيئات الخبز”في الريف.

[ad_1]

[ad_2]

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]

محمد حسن الحمصي