‘د.طيب تيزيني يكتب: سوريا مَنْ الصديق ومَنْ العدو؟’
د.طيب تيزيني تنهال على سوريا الضربات الماحقة تلو الضربات، وهي ما تزال تخاطب العالم المعاصر: هل عدت إلى مرحلة ما قبل الإنسان العاقل، ولماذا؟ هذا السؤال يرد في كثير من صفحات التاريخ الأسطوري، محاولة لفهم «طبائع الأمور»، فهل من هذه الطبائع أن يعمل رجال الموت على تفكيك سوريا، تصوروا، على تفكيك سوريا في أكثر معاقلها وجوانبها حباً للحياة وصُنعاً للتاريخ …